قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/7

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو خالد شعبان
مرشح للاشراف
مرشح للاشراف
أبو خالد شعبان


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : العضو المميز

رسالة sms : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 120px" border=1][tr][td]
النص المرافق[/td][/tr][/table]


عدد المساهمات : 507

نقاط : 1287

السٌّمعَة : 8

تاريخ التسجيل : 07/11/2011

مصري

الابراج : الجدي

الأبراج الصينية : النمر

العمل/الترفيه : معلم وتربوي

المزاج : حب الله ورسوله

تعاليق : مصري حر بسيط محب لكل البشر ومتسامح مع العدو والحبيب ، متدين معتدل ،مقبل على الحياة ،ليس لليأس طريق إلى قلبي ،فهو متعلق بربه لايخشى إلاه ،متعاون مع الآخرين، شعاري ،قول الله تعالى:" واتقوا الله ويعلمكم الله.."،وقول الحبيب -صلى الله عليه وسلم-:"تركت فيكم ما إن تمسكتم به ؛فلن تضلوا بعدي أبدا:كتاب الله وسنتي".

نوع المتصفح : الفايرفوكس


ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/7 Empty
مُساهمةموضوع: ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/7   ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/7 Icon_minitimeالجمعة مارس 30, 2012 8:38 am

(17) قال (ابن الزعيم) وقد اهتز طرباً لما رأى من حماسة مملوكه للجهاد : مرحى يا (قطز) ، مرحى يا سليل (خوارزم شاه ) ! هذا والله دم الجهاد يثور فى عروقك، وما يكون لى أن أخمده .

أ - فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها أجب : -
- (مرحى) كلمة تقال : ( للتعجب - للبطولة - للدهشة )
- معنى ( سليل ) : (أخ - خال - أبن)
- جمع (سليل) : (سلان - سلائل - سلون) .
ب - ما الذى طلبه قطز من ابن الزعيم ؟
ﺠ - ما الخطة التي وضعها ابن الزعيم لقطز؟
الإجابـــــــــــــــــــــــــة :-
أ - للتعجب - ابن - سلان .
ب - أن يخرج للقتال مع جيش مصر .
ﺠ - أن يخرج مع جيوش الصالح إسماعيل كأنه واحد منهم حتى إذا تصاف الفريقان يصيح بأعلى صوته بأن جيش الصالح أيوب إنما يقاتل الصليبين الكفار، وأن جيش الصالح إسماعيل إنما خرج مع الكفار لقتال المسلمين ثم يحث المسلمين من جيش الصالح إسماعيل بأن ينحازوا لإخوانهم ليقاتلوا جميعاً أعداءهم.
(18) فلما قرئ الكتاب على السلطان اغرورقت عيناه بالدموع ، لا جزعاً من غارة الفرنج وتهديدهم ، بل أسفاً وحسرة أن يحول مرضه المدنف دون ما تشتهى نفسه من كمال الاضطلاع بدفع هذا الخطب العظيم .

أ - هات مرادف (أسف)، والمراد بقوله (مرضه المدنف) .
ب - كيف وقعت دمياط فى أيدى الغزاة ؟ ﺠ - ماذا فعل السلطان حين أحس بدنو أجله ؟
الإجابـــــــــــــــــــــــــة

أ - حزن - شديد .
ب - جرت مناوشات بين الفرنجة وبين المسلمين وقعت على أثرها زلة من قائدهم (الأمير فخر الدين) إذ سحب العساكر ليلاً من دمياط فحاف أهلها ففروا إلى أشمون حتى لم يبق بالمدينة أحد فدخلها الفرنج فى الصباح واستولوا على ما فيها من الألات الحربية والأسلحة والأموال والأمتعة.
ﺠ - أوصى زوجته (شجرة الدر) ومن يثق بهم من رجاله أن يكتموا موته لئلا تضطرب قلوب المسلمين وأمضى بيده عشرة ألاف إمضاء على ورق خال ليستعان بها فى المكاتبات على كتمان موته .
(19) سرت أنباء هذه الفاجعة التى حلت بعاصمة المسلمين الكبرى فاهتزلها العالم الإسلامى من أقصاه إلى أقصاه ، وأمتحن الله قلوب ملوكه أمرائه ليعلم من يثبت على دينه.

أ - فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها أجب :
- مرادف (الفاجعة)القضية - المشكلة - المصيبة ). - جمع (الفاجعة): (الفجائع - الفواجع - الفاجعات).
- عاصمة المسلمين الكبرى فى ذلك الوقت هى : (القاهرة - دمشق - بغداد).
ب - ما الفاجعة التى تشير إليها العبارة ؟
ﺠ - ما دور نائب السلطنة فى ذلك ؟ وما المشاعر التى انتابته ؟
د- علل: 1- انتشار الخوف من التتار فى مصر 2- تشجيع ابن عبد السلام (قطز) على خلع الملك المنصور ﻫ - ما موقف كل من (الأمير بدر الدين لؤلؤ- والملك الناصر) من الغزاة ؟
الإجابــــــــــــــــــــــــــــــــة :-

أ - المصيبة - الفواجع - بغداد.
ب - خطر التتار وهجومهم على الدولة الإسماعيلية فى فارس وزحفهم على بغداد وقتلهم الخليفة أبشع قتلة وسفكهم الدماء وتخريبهم الجوامع والمساجد وحرق المكتبات،وقتلوا مليوني شخص.
ﺠ - بذل جهوداً عظيمة لطمانة الناس وتسكين خواطرهم ، وإفهامهم إن التتار ليسوا إلا بشراً مثلهم .
- والمشاعر التى أنتابته أن ذكريات خاله (جلال الدين وجده جوارزم شاه) تمثلت له وأيقن أن رؤيا النبى (ص) قد بدأت تتحقق.
د -1- لكثرة الاجئين إليها من (العراق وديار بكر ومشارف الشام )وتحدثهم للمصريين بفظائع وأفاعيلهم المنكرة .
2- لكثرة مفاسده وانشغاله عن شئون الملك وتحكم أمه فيه . ﻫ - بدر الدين لؤلؤ أعان التتار على المسلمين و(الناصر) أرسل ابنه بهدايا إلى طاغية التتار ليسأله فى نجدة يأخذ بها (مصر) من المماليك.
(20) لم يكتف (المظفر ) بإعداد الجيش المصرى ،وإكمال عدده ومؤنه لملاقاة التتار ،بل رأى أن يقيم منهم جبهة قوية من ملوك بلاد الشام وأمرائها وكان يعلم تخاذلهم وتواكلهم وتقاعسهم عن قتال التتار .

أ - فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها أجب : -
- مرادف (مؤنة) : (أسلحته - سيوفه - أقواته ). - مفرد (مؤن) : (مائنة - مئنة - مئونة) . ب - كيف حاول المظفر أن يقيم تلك الجبهة القوية ؟
ﺠ - ما الدور الذى أسنده المظفر (لابن عبد السلام) ؟
الإجابــــــــــــــــــــــــــــــــة :-

أ - أقواته - مئونة .
ب - بأن أرسل لكل واحد منهم يشرح له فيها أنه جاد فى قتال التتار وأنه يعتبر بلاد الشام حصون مصر الأمامية ووقوعها فى يد التتار يعرض سلامة مصر للخطر .
ﺠ - إنشاء ديوان للدعوة إلى الجهاد فى سبيل الله يضم إليه من يختارهم من خطباء الجوامع فيلقنهم ما ينبغى لهم أن يخطبوا الناس به على المنابر ليدعوهم إلى الجهاد ويبينوا فضائله .
(21) وكانت (السلطانة جلنار) قد جعلت همها حماية زوجها من الغيلة ، فجعلت تلاحظه وهى على جوادها من تل مرتفع خلف السلطان وتراقب من حوله ، فوسوس لها خاطرها من جهة الصبى التترى وعجبت كيف يخوض صفوف التتار .

أ - هات معنى (الغيلة ) ، والمراد بقوله (وسوس لها خاطرها) . ب - كانت سياسة (قطز) الخاصة بالصبى التترى خطأ كبيراً . ناقش هذه العبارة . ﺠ - ما الذى حدث حين شاع فى المسلمين خبر مصرع السلطانة (جلنار) ؟
د - كيف قتل (كتبغا) قائد التتار ؟
الإجابــــــــــــــــــــــــــــــــة :-

أ - القتل بالاغتيال - حدثها بما لانفع فيه . ب - لأنه وثق به ونسى أنه من التتار ولابد أن يحن إليهم وقد تأكد ذلك عند تلاحم الجيشين فقد كانت غايته أن يعرف العدو بموقع السلطان فيتيسر لهم قتله ، مما جعل السلطانة جلنار تشك فى أمره ، وقد رأته يعود وخلفه خمسة من فرسان التتار اندفعوا جهة السلطان فتلقاهم بسيفه وقتل ثلاثة منهم وإذا بالمملوك التترى يرمى السلطان بسهم من الخلف فيخطئه ، وكاد الصبى أن يضرب السلطان بسيفه لو لم يبرز له فارس ملثم وهو السلطانة جلنار . ﺠ - خالطهم أسف ووجوم ولما رأوا عودة السلطان شعروا بهوان أنفسهم عليهم واستبسلوا فى القتال . د - أراد المظفر أن يلقاه ولكن اصحابه صدوه إشفاقاً عليه وتقدم الأمير (جمال الدين أقوش) وكان يقاتل إلى جانب السلطان فأبصر فتحة فاقتحمها إلى قائد التتار وأهوى بسيفه على عاتقه فقطعها وضربه كتبغا بيده الأخرى فصرعه وكان (أقوش) قد دفع سيفه فى عنق الطاغية .[right]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/7
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/5
» ملخص شامل لقصة واإسلاماه-س،ج/6
» ملخص لقصة واإسلاماه-س،ج/4

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: ~~ المـنـتـديــات المـتـخـصـصـة ~~ :: المنتدى التعليمي للغات :: اللغة العربية :: قواعد النحو و الصرف-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010