قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 الأمم المتحدة: وثيقة حقوق الإنسان تظل "بوصلة أخلاقية"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لمياء
 
 
لمياء


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : وسام الابداع

عدد المساهمات : 6242

نقاط : 15259

السٌّمعَة : 60

تاريخ التسجيل : 17/04/2011

مصرية

الابراج : الدلو

الأبراج الصينية : الحصان

العمل/الترفيه : طالبة *_*

الموقع : في قلب حبيبي

المزاج : عال العال ^_^

تعاليق : يـــــابخـــــتها اللـــى هـــاكـــــون ""انـــــــا"" مــــرات ابـنـــــها ^____*

نوع المتصفح : جوجل كروم


الأمم المتحدة: وثيقة حقوق الإنسان تظل "بوصلة أخلاقية" Empty
مُساهمةموضوع: الأمم المتحدة: وثيقة حقوق الإنسان تظل "بوصلة أخلاقية"   الأمم المتحدة: وثيقة حقوق الإنسان تظل "بوصلة أخلاقية" Icon_minitimeالأحد نوفمبر 13, 2011 10:19 am

الأمم المتحدة: وثيقة حقوق الإنسان تظل "بوصلة أخلاقية"


_______________________________________________

أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة الأربعاء مشروع قرار يجدد الدعم للإعلان العالمى لحقوق الإنسان فى الذكرى الستين له، واصفة إياه بأنه "بوصلة أخلاقية" توجه عالم اليوم.

وقال مشروع القرار فى الذكرى الستين للإعلان العالمى لحقوق الإنسان :"فى عالم متغير دائما، يظل الإعلان العالمى لحقوق الإنسان بوصلة أخلاقية مناسبة ترشدنا فى معالجة التحديات التى نواجهها اليوم".

وأضاف نص مشروع القرار أن الأمم المتحدة تأسف لحقيقة أن حقوق الإنسان والحريات الأساسية لم يتم إنجازها ولم تحترم حتى الآن عالميا. وأضاف أيضا أنه لا توجد دولة تستطيع أن تزعم أنها تحترم حقوق الإنسان بشكل تام "فى كل الأوقات على الإطلاق".

وأوضح أن "البشر يواصلون المعاناة من الإهمال وانتهاك حقوقهم الإنسانية وحرياتهم الأساسية". وحث مشروع القرار الدول الأعضاء فى الأمم المتحدة على المضى قدما فى جهود تعزيز وحماية حقوق الإنسان ووقف الانتهاكات "لأن الإعلان العالمى يقر ويحترم الكرامة والحرية والمساواة بين جميع البشر".

مناشدات لاحترام حقوق الإنسان في الذكرى الستين لإعلانها

هذا وتجمع عدد من دعاة حقوق الإنسان والدبلوماسيين في العاصمة الفرنسية باريس للاحتفال بالذكرى الستين لإصدار الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، مجادلين بأن المبادئ التي تضمنها لا تزال على الأهمية التي كانت عليها قبل ستة عقود من الزمن حين تم تبنيها.

ويقام احتفال بهذه المناسبة في قصر دي شايو بالقرب من برج إيفل حيث تم تبنيه يوم العاشر من كانون الأول/ديسمبر عام 1948.
ويحضر الاحتفال عدد من المسؤولين الأوروبيين والدوليين والفنانين ودعاة حقوق الإنسان.

ورغم مرور ستين عاما على هذا الإعلان فإن بعض الدول لا تزال تنتهك حقوق الإنسان. ووفقا لبيانات منظمة العفو الدولية فإن 81 دولة على الأقل تمارس التعذيب.

إننا نتحمل مسؤولية جماعية لرفض اللامبالاة.

وكرمت الجمعية العامة للأمم المتحدة التى تضم فى عضويتها 192 دولة ستة أشخاص، من بينهم اثنان بعد وفاتهما، بمنحهم جائزتها فى مجال حقوق الإنسان لعام 2008 .

وشملت قائمة المكرمين لويس أربور مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ورمزى كلارك وزير العدل الأمريكى الأسبق والمدافعين عن حقوق الإنسان كارولين جوميز ودنيس موكويج، ورئيسة وزراء باكستان السابقة بى نظير بوتو التى اغتيلت فى وقت سابق من عام 2008 بينما كانت تستعد لخوض انتخابات الرئاسة فى باكستان، والراهبة الفرنسية سيستر دوروتى ستانج.

وتم تكريم هؤلاء الأشخاص لـ"مساهماتهم التى لا تقدر" فى تنفيذ الإعلان العالمى لحقوق الإنسان. وتمثل مراسم توزيع الجوائز تتويجا لسلسلة من الأنشطة على مدار العام لنشر الوعى بالإعلان العالمي.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون عندما افتتح جلسة الأربعاء: "لقد قطعنا شوطا طويلا ولكن الحقيقة إننا لم نحقق رؤية الإعلان أو على الأقل لم نحققها بعد".

وأضاف بان كى مون أنه منذ توليه منصبه قبل عامين وهو يرى أن حقوق الإنسان تنتهك وغير محمية بشكل مناسب.
فتهريب البشر واستغلال الأطفال ومجموعة من المشاكل تضرب الملايين من البشر فى أنحاء العالم. وقد أضافت الأزمة المالية العالمية تحديات جديدة لبرامج الأمم المتحدة للقضاء على الفقر والجوع.
وقال: "لا نستطيع أن نغض الطرف عن الفقر والتعصب الأعمى والقهر..إننا نتحمل مسؤولية جماعية لرفض اللامبالاة، فحقوق الإنسان يجب أن تحقق التضامن للعالم أجمع".

وقامت جماعات التأييد بالضغط على الأمم المتحدة لمطالبة الحكومات بالوفاء ببنود الإعلان العالمي.
واستغل اتحاد الحريات المدنية الأمريكى الفرصة لمطالبة الإدارة الأمريكية القادمة للرئيس المنتخب باراك أوباما بإلزام الولايات المتحدة بدور رائد فى مجال حقوق الإنسان.

وانتقد جميل داكوار مدير اتحاد الحريات المدنية إدارة بوش بسبب "سياستها الكارثية" فى الوفاء بحقوق الإنسان الخاصة بالشعوب حول العالم.

وقال داكوار: "لقد حان الوقت لإصلاح الضرر الذى وقع واستعادة التزام أمتنا بتحقيق وحماية حقوق الإنسان".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qalapalhaya.ahlamountada.com/
 
الأمم المتحدة: وثيقة حقوق الإنسان تظل "بوصلة أخلاقية"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الأمم المتحدة: عدد قتلى الاحتجاجات في سورية 3500
»  غاندى والقضية الفلسطينية: قراءة جديدة فى وثيقة قديمة
» أفضل وثيقة تأمين في العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: ~~ المـنـتـديــات المـتـخـصـصـة ~~ :: منتدى التاريخ :: وثائق التاريخ-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010