قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 أسرارالاغتيالات السياسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لمياء
 
 
لمياء


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : وسام الابداع

عدد المساهمات : 6242

نقاط : 15259

السٌّمعَة : 60

تاريخ التسجيل : 17/04/2011

مصرية

الابراج : الدلو

الأبراج الصينية : الحصان

العمل/الترفيه : طالبة *_*

الموقع : في قلب حبيبي

المزاج : عال العال ^_^

تعاليق : يـــــابخـــــتها اللـــى هـــاكـــــون ""انـــــــا"" مــــرات ابـنـــــها ^____*

نوع المتصفح : جوجل كروم


أسرارالاغتيالات السياسية Empty
مُساهمةموضوع: أسرارالاغتيالات السياسية   أسرارالاغتيالات السياسية Icon_minitimeالسبت أبريل 14, 2012 9:21 am

الاغتيال هو القتل لسبب سياسي، ويخطط له أو يقوم به قاتل لأسباب سياسية أو أيديولوجية. وهذا البعد السياسي والايدلوجي هو الذي حدد المصطلح وميزه عن جريمة القتل العادية. ثم ظهر مصطلح "التصفية" الجسدية للأسباب نفسها. ونادراً ما يعترف منفذو الاغتيالات بجرائمهم، ويُحرم الاعلام من التغطية وتناول موضوعات الاغتيالات السياسية في الدول غير الديمقراطية. ولأن الولايات المتحدة من أكثر الدول شفافية في تداول المعلومات وحرية نشرها، توافرت لائحة يندر وجودها في دول أخرى، ومنها ما يلي:

الاغتيالات السياسية في الولابات المتحدة


شهدت الولايات المتحدة كغيرها من الدول العديد من الاغتيالات السياسية على مدار تاريخها. وبدأت باغتيال الرئيس إبراهام لينكولن سنة 1865 ووجدت مؤامرات الاغتيالات السياسية قبل وبعد ذلك. ومن أشهر تلك الاغتيالات، اغتيال الرئيس جيمس أي غارفيلد، والرئيس وليام ماكينلي، والرئيس جون إف كيندي، والناشط الزنجي الأصل مالكوم إكس، وزعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ، وجرت عدة محاولات اغتيال فاشلة خلال العقود الماضية، وكان من أ برزها محاولة إغتيال الرئيس رونالد ريغان عام 1981 .

الرئيس الأمريكي إبراهام لينكولن 1865


كان الرئيس إبراهام لينكولن أول رئيس أمريكي يغتال، وربما تكون أشهر حادثة اغتيال في تاريخ الولايات المتحدة. وبسبب مسائل كانت مثيرة للجدل حينذاك تسآل العديدون إذا ما كان هناك نوع من المؤامرة وراء الاغتيال. فقد نظر إلى الرئيس لينكولن، الذي كان قائدا للاتحاد خلال الحرب الأهلية ومعلنا حرية العبيد داخل الكونفيدرالية، على أنه "هدف في مرحلة الحرب" شرعي. وبمجرد انتخاب لينكولن كالرئيس السادس عشر للولايات المتحدة ، بدأ في استلام خطابات تهديد تحذره من مؤامرات اغتيال تحاك ضده.

انضم القاتل جون ويلكس بوث، العنصري والمتعاطف مع ولايات الجنوب خلال الحرب الأهلية إلى جماعة مختلطة من المتآمرين تضم صامويل أرنولد، وجون سوارت، ومايكل أولوغين، ولويس باول، وجورج أتزيرودت، وديفيد هيرولد. وخططت الجماعة معا بقيادة بوث ونفذت اغتيال الرئيس إبراهام لينكولن. كان بوث يكن إحساسا مريضا تجاه الرئيس لينكولن، وألقى عليه باللوم في جميع مشكلات الجنوب. في البداية وضع خطة لخطف الرئيس واصطحابه إلى مدينة ريشموند عاصمة ولاية فيرجينيا وحجزه هناك لمبادلته بسجناء حرب جنوبيين. وحينما فشلت العملية واستمر تدهور الوضع الكونفيدرالي، قرر بوث تغيير خطته والتحول إلى الاغتيال. كانت الخطة أن يقوم بوث باغتيال الرئيس لينكولن في مسرح فورد، في الوقت الذي يقوم فيه كل من أتزيرودت وباول بقتل نائب الرئيس أندرو جونسون، ووزير الخارجية وليام سيوارد في مكان آخر.

توقع بوث أن البلبلة التي قد تنجم عن الاغتيالات لإضعاف الحكومة الأمريكية والاتحاد بدرجة كبيرة سوف تسمح بانفصال الجنوب.

وقعت حادثة اغتيال الرئيس لينكولن يوم الجمعة الموافق 14 إبريل عام 1865 خلال عرض مسرحي ليلي على مسرح فورد بالعاصمة واشنطن دي سي، بعد مضي خمسة أيام فقط على انتهاء الحرب الأهلية باستسلام الجنرال الكونفيدرالي روبرت لي. وبعد تسلله إلى المقصورة الرئاسية، أطلق بوث الرصاص على الرئيس في مؤخرة رأسه من مدى متوسط. ثم حاول بعد ذلك الهروب مع شركائه ولكنه ظل مطاردا من السلطات الفيدرالية، وقبض عليه وقتل بعد مرور 12 يوما فقط على الجريمة. ولم تنجح محاولة اغتيال وزير الخارجية وليام سيوارد ولا نائب الرئيس أندرو جونسون، وبذلك لم يتحقق هدف المؤامرة الكلي. ألقي القبض على جميع شركاء بوث من المتآمرين وتم إعدامهم.

الرئيس الأمريكي جيمس آي غارفيلد 1881

أطلق كارلس غيتو، أحد مؤيدي الجمهوريين الغاضبين، الرصاص على الرئيس الأمريكي العشرين جيمس آي غارفيلد في الثاني من يوليو عام 1881 بمحطة السكك الحديدية بواشنطن. تسببت الرصاصة الأولى في جرح سطحي في الذراع، بينما اخترقت الرصاصة الثانية الجانب الأيمن الخلفي من القفص الصدري، واستقرت يسار العمود الفقري تماما. وبعد عدة أسابيع من العلاج الطبي توفي الرئيس غارفيلد نتيجة تلوث ونزيف داخلي. من الواضح أن المحامي كارلس غيتو كان غاضبا بعد أن رفض طلب تعيينه كسفير للولايات المتحدة في فرنسا. وبعد إطلاق الرصاص مباشرة ألقت الشرطة بالقبض على غيتو واصطحبته إلى السجن، وحكم عليه بالإعدام وشنق في 30 يونيو عام 1882. ولكن يعتقد الجميع بأن وفاة غارفيلد تعود إلى إهمال فريق الأطباء المعالج له.

الرئيس الأمريكي وليام ماكينلي 1901

أطلق الفوضوي ليون كازلغوسز الرصاص على الرئيس الأمريكي الخامس والعشرين وليام ماكينلي في السادس عشر من سبتمبر عام 1901، أثناء تحيته لمؤيديه في حفل استقبال بمعرض لدول أمريكا. تلقى الرئيس علاجا طبيا لجرحين برصاصتين، وبالرغم من أن نجاته كانت واضحة، توفي ماكينلي بعد ستة أيام من وقوع الهجوم. ومرة أخرى، تحمل الفريق الجراحي المعالج للرئيس المسئولية بدرجة كبيرة لفقدان الدولة لزعيمها، ولكن كشفت أدلة طبية بعد ذلك أن الأطباء لا يقع عليهم أي لوم.

أعتقد بأن اغتيال ماكينلي كان نتيجة مؤامرة واسعة. فخلال فترة حكمه اعتبر البعض من الحركة الفوضوية أن الرجال والنساء في مناصب السلطة العليا هم رموز لحكومة ظالمة. وفي ذلك الحين راجت أفكار تروج للعنف ضد الأعداء السياسيين بواسطة الجماعات الفوضوية في أوروبا والولايات المتحدة.

برر كازلغوسز جريمته أثناء محاكمته بقوله إنه لم يشعر أن "رجلا واحدا يجب أن يتمتع بسلطات كبيرة، بينما لا يتمتع رجل آخر بأي شيء". وقد أعدم ليون كازلغوسز في التاسع والعشرين من أكتوبر عام 1901.

الرئيس الأمريكي جون إف كينيدي 1963

أطلق الرصاص على الرئيس الأمريكي الخامس والثلاثين جون إف كينيدي وقتل خلال سير موكبه بمدينة دالاس بولاية تكساس في الثاني والعشرين من نوفمبر عام 1963. كان الجمع الغفير يحيي الرئيس وزوجته أثناء مرور سيارتهما المفتوحة في الشوارع. أطلقت عدة أعيرة نارية مصيبة الرئيس في مؤخرة رقبته ورأسه، وأعلن عن وفاته بعد أقل من ساعة. صدم موت كينيدي الدولة وتأثر بشدة كل من معارضي سياساته ومؤيديها جراء الحادث المأساوي. ولا يعرف أحد حتى اليوم من هو العقل المدبر وراء اغتيال كينيدي، لكن ما زالت العديد من النظريات المختلفة قائمة.

وبعد تحقيق قصير أجرته لجنة وارين، استخلصت النتيجة بأن مرتكب الجريمة هو شخص واحد فقط. وبعد وقوع حادثة الاغتيال بعدة ساعات تم القبض على ضابط البحرية الأسبق لي هارفي أوزوالد، البالغ من العمر 24 عاما في جريمة قتل الرئيس، ولكنه لم يعترف أبدا بارتكابه الجريمة، وقتل أوزوالد بعد يومين فقط من احتجازه. لم تظهر التحقيقات الأخرى التي أجريت حول مؤامرة الاغتيال أي دليل حقيقي، لكن ذلك لم يوقف تشكيل نظريات المؤامرة الواسعة. ساور العديد ون الشك في تورط منظمة معينة أو وكالة مثل وكالة المخابرات الروسية kgb، أو مكتب التحقيقات الفيدرالي fbi، أو وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية cia، أو الشرطة السرية أو حتى المافيا. كما يعتقد البعض أن أشخاصا مثل الدكتاتور الكوبي فيدال كاسترو، أو خليفة كينيدي ليندون بي جونسون قد قاموا بتنظيم مؤامرة الاغتيال. ويعتقد آخرون أن حكومة سرية داخل الحكومة الأمريكية هي المسئولة عن الهجمات. فقد نظر إلى كل منهم على أنه لديه الدافع، والفرصة، والوسائل للقيام بهذه الجريمة المعقدة.

الناشط الزنجي الأصل مالكوم إكس 1965

كان مالكوم إكس، الذي عرف أيضا باسم الحاج مالك الشباز، واحدا من أكثر الزعماء السود العنصريين هيمنة في الولايات المتحدة. كان المتحدث الرئيسي لحركة أمة الإسلام، وهي حركة دينية قائمة على التيار الانفصالي للسود. انشق مالكوم لاحقا عن الحركة وكون جمعية المسجد الإسلامي، إضافة إلى منظمة وحدة الأمريكيين الأفارقة في العام 1964. اشتهر مالكوم إكس بسياساته وأيديولوجيته المثيرة للجدل، وعندما زادت حدة التوترات العنصرية أوائل الستينيات أصبح لديه ولدى أتباعه العديد من الأعداء.

بدأ العداء بين أتباع مالكوم ومنافسيهم من المسلمين السود في التصاعد، وبعد تلقيه عدة تهديدات بالقتل هاجم ثلاثة مسلحين مالكوم وأطلقوا عليه النيران حتى مات، وذلك أثناء احتفال جماهيري في قاعة احتفالات بحي هارلم في مدينة نيويورك في21 فبراير عام 1965. أدين كل من تالمادج هاير، وتوماس جونسون، ونورمان باتلر بجريمة القتل، لكن ما زال هناك ما يبرر الاعتقاد بتورط أطراف أخرى أيضا مثل حركة دولة الإسلام، أو الحكومة الأمريكية.

زعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كينج 1968

أطلق الرصاص على مارتن لوثر كينج، الزعيم الديني الأسود، وزعيم الحقوق المدنية المؤثر، والحاصل على جائزة نوبل للسلام، وقتل أثناء وقوفه في شرفة حجرته بفندق صغير في مدينة ممفيس بولاية تينيسي في 4 أبريل عام 1968. تواجد كينج، الذي شجع على حدوث تغيير اجتماعي من خلال وسائل سلمية، في ممفيس لدعم احتجاج لعمال الصحة. اعترف القاتل المزعوم جيمس إيرلي راي بارتكابه الجريمة للهروب من عقوبة الإعدام، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة. واعترف لاحقا بأن محاميه أجبره على الاعتراف وواصل الادعاء ببراءته.

وقد خلص التحقيق البرلماني الذي بدأه مجلس النواب الأمريكي إلى أن راي قد يكون جزءا من مؤامرة أكبر، من المحتمل أن تكون جماعة من المتطرفين الجنوبيين خططت لها. كذلك تم تكليف فريق من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي fbi لمراقبة كينج يوم الحادث، ونتيجة تواجدهم في المكان إلى جانب ادعاء نائب رئيس الشرطة، جيم جرين، بوجود مؤامرة بقيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي، كان هناك بعض التكهنات بتورط المكتب في جريمة الاغتيال. ولم تتوفر أية أدلة على وجود أي مؤامرة أو تورط مكتب التحقيقات الفيدرالي.

22‏/02‏/2007

تقرير فيليبيني عن الاغتيالات السياسية

وافقت الحكومة الفلبينية على نشر نتائج التحقيقات التي أجرتها لجنة /ميلو/ في الاغتيالات السياسية المتكررة في هذا البلد بعد ساعات قليلة من دعوة ممثل خاص للامم المتحدة للافراج عن محتويات تقرير اللجنة. وذكر ادواردو ارميتا السكرتير التنفيذي بالفلبين الذي يعتبر بمثابة كبير الوزراء أن نشر التقرير جاء استجابة لدعوات كل من مؤتمر الاساقفة الكاثوليك الفلبيني وجهات أخرى مثل الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي. وكانت الحكومة الفلبينية قد أنشأت هذه اللجنة برئاسة رئيس سابق للمحكمة العليا وقامت اللجنة بتقديم نتائج تحقيقها الى الرئيسة جلوريا أرويو, لكن الحكومة رفضت الافصاح عن محتويات التقرير وذكرت أن نتائجه مبدئية وغير كاملة. وجاءت تلك الخطوة بعد ساعات من توجيه مبعوث الامم المتحدة انتقادات للقوات المسلحة الفلبينية لانكارها الكامل للاغتيالات التي وصفها بأنها مدعاة للانزعاج، وبلغ عدد الاغتيالات السياسية منذ تولي الرئيسة أرويو للحكم في عام 2001 أكثر من 800 تقول الجماعات المدنية أن معظمها وقع ليساريين وأتباع الحزب الشيوعي الذي تشن الحكومة حملة ضد مقاتليه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qalapalhaya.ahlamountada.com/
 
أسرارالاغتيالات السياسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الناشطة السياسية
» بالفيديو.. وائل قنديل: لا اريد ان تتحول القضية الفلسطينية الى استعراض لدى مختلف التيارات السياسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: عالم الحروب و المخابرات :: عالم المخابرات-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010