قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ميمو
 
 
ميمو


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : وسام الابداع

رسالة sms : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 120px" border=1][tr][td]
فلســــــــــــــــطين عربيه حــــــــــــــــــره[/td][/tr][/table]


عدد المساهمات : 1492

نقاط : 3126

السٌّمعَة : 74

تاريخ التسجيل : 18/11/2011

فلسطينية

الابراج : الجوزاء

الأبراج الصينية : الثور

العمل/الترفيه : رئيس قسم اشعة

الموقع : مستشفى الهلال الاماراتى/غزة

المزاج : دايما الحمد لله

تعاليق : يسخر من الجروح كل من لا يعرف الألم

نوع المتصفح : الفايرفوكس


سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي Empty
مُساهمةموضوع: سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي   سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 10, 2012 9:06 pm

2012









سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي 2100878869






لم يعد الحراك الشعبي الثائر في سوريا ضد نظام الأسد حكراً على
الرجال، بل صار للجنس اللطيف نصيب أيضا في المقاومة، بعد أن فاض بهن الكيل
ولم يعد باستطاعتهن الصمت أكثر من ذلك، في ظل تواصل المجازر التي ترتكبها
القوات النظامية.


وفي هذا السياق أبرزت اليوم صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأميركية قصة
الفتاة السورية التي تدعى هنادي، وتبلغ من العمر 19 عامًا، وقد قررت أن
تتوقف عن إكمال دراستها في كلية الحقوق، لتنضم إلى صفوف الثوار، بعدما
تزوجت من أحد القادة المسلحين.



واستهلت الصحيفة حديثها بالإشادة بشجاعة وجرأة هنادي التي كانت حريصة كل
الحرص على النزول إلى الشارع والمشاركة في عمليات الكر والفر وسط قصف قوات
النظام لمعاقل المعارضة والثوار، دون أن تعتمد على زوجها.


ورغم عدم انضمام هنادي لصفوف المعارضة عند بداية التظاهرات في درعا خلال
شهر مارس عام 2011، إلا أن موقفها قد تغير تماما في شهر يونيو، حين وصف
بشار أفراد المعارضة بـ "الجراثيم".


ومضت الصحيفة تنقل عنها قولها "قررت حينها الانضمام للمعارضة، وكان ينزل
المتظاهرون للشارع طالبين الحرية، وقد نزلت معهم أيضًا من أجل طلب
الحرية"، ولدى التحاقها بكلية الحقوق في جامعة دمشق، لم تكن تحضر هنادي،
التي رفضت الإفصاح عن اسمها الثاني حرصاً على سلامة أسرتها، المحاضرات لكي
تشارك في التظاهرات.


وبعد وصول الانتفاضة إلى العاصمة دمشق في أواخر شهر يوليو، عملت هنادي
كممرضة متطوعة في أحد المستشفيات الميدانية التي أقامتها المعارضة.



وبعدها بدأت تغامر بحملها كاميرا لرغبتها في الانضمام إلى الميليشيات
المسلحة وتصوير الصدامات والاشتباكات التي تقع عند المقرات ونقاط التفتيش
التابعة للحكومة، والآن، وبعد اشتعال العنف وعمليات سفك الدماء، قررت هنادي
أن تخوض مغامرة جديدة، بتخليها هذه المرة عن الكاميرا، وحملها بندقية
كلاشينكوف.


ثم مضت الصحيفة تنوه بجرأة هنادي الكبيرة في تعاملها مع تلك الأوضاع
المتصاعدة جنبا إلى جنب مع الثوار من الرجال، لدرجة أن الميليشيا التي
تنتمي إليها كانت من بين آخر الميليشيات التي غادرت العديد من الأحياء
الواقعة في جنوب العاصمة السورية، دمشق، بسبب احتدام المعارك قبل بضعة
أسابيع مع قوات الأمن الحكومية.


وقالت هنادي بعدها ببضعة أيام "أسوأ شيء بالنسبة لي هو الانسحاب
التكتيكي. وقد أقسمت بأني سأكون من أوائل المبادرين بشن الهجوم في المرة
المقبلة وبأن أكون الأخيرة في المغادرة، حيث أعتزم الاستمرار في القتال حتى
آخر رصاصة بحوزتي".


واعترفت هنادي في السياق عينه بأن زواجها الذي تم مؤخرًا كان زواج
مصلحة، مضيفةً "تمت الزيجة لمنع الناس من التحدث والتساؤل "لما تجلس بين كل
هؤلاء الرجال؟".


ورغم عدم موافقة أبيها على تلك الزيجة، إلا أن أحد الشيوخ المحليين وافق
على أن يزوجها من ذلك القائد الذي يدعى عبد المجيد ويبلغ من العمر 34
عاماً. وأعلنا بالفعل خبر زواجهما في الحي وبين المجموعات الثورية لوضع حد
لأي أحاديث جانبية.


واستمرت الزيجة لأسابيع دون أن تخبر هنادي أسرتها، ولا تزال زوجة عبد المجيد الأولى لا تعرف هذا الخبر حتى الآن.

وتابعت هنادي "هذا مجرد زواج من أجل الثورة، فنحن سننفصل بعد ذلك، فأنا
قد أموت أو قد نموت معاً، أو أن نودع بعضنا البعض في نهاية الثورة ونظل
أصدقاء".


بينما قال عبد المجيد "أعطيناها بندقية وكان بمقدورها العمل مع الرفاق. وقد نعطيها فتيل التفجير ونسمح لها بتفجير القنابل".

ثم لفتت الصحيفة لحقيقة إصرار هنادي على المشاركة في الانتفاضة، رغم
اعتراض والدها، وقالت "نشأنا في مجتمع محافظ، حيث ينبغي على الفتاة أن
تنصاع لأبيها وأمها، لكني لم أعد أعترف بسلطتهما".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
labriej
عضو جديد
عضو جديد
labriej


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

رسالة sms : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 120px" border=1][tr][td]
النص المرافق[/td][/tr][/table]


عدد المساهمات : 19

نقاط : 21

السٌّمعَة : 0

تاريخ التسجيل : 11/10/2012

مغربي

الابراج : الدلو

الأبراج الصينية : الفأر

العمل/الترفيه : شركة

المزاج : نشيط.. مرح

تعاليق : احب الاشياء الجديدة و التحديات

نوع المتصفح : الفايرفوكس


سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي   سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 12, 2012 9:30 pm

الاسد لم يعد لديه ما يخسره ... فقد اخد العبرة من السابقين و اصبح يعلم علم اليقين انه لن ينجو بفعلته حتى لو استسلم .. لدى فهو يستاسد في البلاد و يسود فيها فساد و قتل في ظل سكون عربي كالعادة . لدى اتمنى من العلي القدير ان يرفع العدوان و القتل عن كل الاخوة العرب و ان ينصر الشعوب التي اصبحت تضحي ب ارواح ابنائها و بناتها من اجل العيش الكريم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سأقاتل الأسد حتى آخر رصاصة بحوزتي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تستطيع ان تمسك رصاصة منطلقة بيدك ؟!!
» الكثير منا يذكر قصة... الأسد
» عشرات الأشخاص يحرقون صور الأسد أمام الجامعة العربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: الحرية و الكرامة ( منتدى الثورات العربية ) :: الثورات العربية-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010