قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 ملخص شامل للقصة-س،ج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو خالد شعبان
مرشح للاشراف
مرشح للاشراف
أبو خالد شعبان


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : العضو المميز

رسالة sms : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 120px" border=1][tr][td]
النص المرافق[/td][/tr][/table]


عدد المساهمات : 507

نقاط : 1287

السٌّمعَة : 8

تاريخ التسجيل : 07/11/2011

مصري

الابراج : الجدي

الأبراج الصينية : النمر

العمل/الترفيه : معلم وتربوي

المزاج : حب الله ورسوله

تعاليق : مصري حر بسيط محب لكل البشر ومتسامح مع العدو والحبيب ، متدين معتدل ،مقبل على الحياة ،ليس لليأس طريق إلى قلبي ،فهو متعلق بربه لايخشى إلاه ،متعاون مع الآخرين، شعاري ،قول الله تعالى:" واتقوا الله ويعلمكم الله.."،وقول الحبيب -صلى الله عليه وسلم-:"تركت فيكم ما إن تمسكتم به ؛فلن تضلوا بعدي أبدا:كتاب الله وسنتي".

نوع المتصفح : الفايرفوكس


ملخص شامل للقصة-س،ج Empty
مُساهمةموضوع: ملخص شامل للقصة-س،ج   ملخص شامل للقصة-س،ج Icon_minitimeالجمعة مارس 30, 2012 8:30 am

(1) حسبه أنه جاد بنفسه فى سبيل الدفاع عن بلاد الإسلام،فقد ظل يقاتلهم ويجالدهم جلادا لا هوادة فيه إلى أن كبابه الحظ فمات شريدا وحيدا فى جزيرة نائية ..ليت الأمر ينتهى عند جوده بنفسه،إذن لبكينا ملكا عظيما عز علينا فراقه ،واحتسبناه عند الله والدا كريما ،ألمنا فقده،ولكن لمصيبته ذيولا أحسبها تنتهى حتى تجرى دماء االمسلمين أنهارا وتشتعل سائر بلادهم نارا .

أ - فى ضوء فهمك لسياق الفقرة اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرادف (حسبه) : (يلزمه - يكفيه - يهمه )
- مضاد ( جاد ) : (بخل - قصر - منع)
- مضاد (هوادة ) : (قسوة - صلابة - تعنت)
- مضاد (عز ) : (ذل - قرب - سهل)
- معنى (كبابه) : (انقلب به - تعثر به - ابتعد به ) .
ب - ما الدوافع التى جعلت “خوارزم شاه” يهاجم التتار ؟
ﺠ - ما ذيول المصيبة التى تتحدث عنها العبارة ؟

د - اذكر صور الفظائغ التى ارتكبها المتوحشون فى البلاد التى كانوا يحاربونها.
ﮬ - ما الذى كان يخشاه “جلال الدين” بالنسبة لأبيه أمام الله ؟
و- ما الأمنيات التى تمناها جلال الدين بعد أن سيقت والدة “خوارزم شاه” وأخواته إلى طاغية التتار ؟
الإجابــــــــــــة:
أ- يكفيه - بخل- قسوة - سهل - تعثر به .
ب- أنه كان أعظم ملوك عصره وأوسعهم ملكا وأشدهم قوة، وكان لابد له من التوسع المطرد لئلا يعطل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل . فأثر أن يكون ذلك فى بلاد لم يدخلها الإسلام بعد، حتى يجمع بذلك بين خدمة دنياه بتوسيع رقعة ملكه، وخدمة دينه بنشر الإسلام فى أقصى البلاد.
جـ - ما وقع لنسوة من أهل جلال الدين فيهن أم ( خوارزم شاه ) وأخواته، فقد بعثهن (خوارزم شاه ) من (الرى) حين تفرق عنه عسكره وأيقن بالهزيمة، ليلحقن (بجلال الدين ) فى (غزنة)وبعث معهن أمواله وذخائره، فعلم التتار؛ فتعقبوهن وقبضوا عليهن فى الطريق فأرسلوهن سبايا مع الذخائر والأموال إلى (جنكيز خان) ﺑ (سمرقند) .
د - كانوا لا يدخلون مدينة حتى يدمروها ويأتوا فيها على الأخضر و اليابس،ولايتمكنون من أمة حتى يقتلوا رجالها، ويذبحوا أطفالها، ويبقروا بطون حواملها، ويهتكوا أعراض نسائها .
هـ - أن يكون والده مسئولا أمام الله لأنه أغرق الإسلام بطوفان عظيم من التتار .
و - تمنى أن يكون والده قتلهن بيده ! ، أو ألقاهن فى اليم (البحر)، خيرا من أن يقعن سبايا فى أيدى التتار، ويلقين الذل والهوان عندهم .




(2) إنك ابن (خوارزم شاه ) ووارث ملكه وخليفته على بلاده وما يكون لك أن تيئس من هزيمة عدوه، وطرده من بلاد رعاياه .ولقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالا، فتارة يهزمونهم، وتارة يهزمونه، حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله فى علمه، فمات شهيدا فى جزيرة نائية؛ ولكن لم يمت سره فهو حى فيك. ومن يدرى لعل الله ينصر بك الإسلام والمسلمين ويجعل نهاية الاعداء على يديك.

أ - هات مرادف ( سجالاً)، ومضاد(نائية).
ب - ما أ سباب يأس “جلال الدين” من النصر على التتار ؟
ﺠ - كيف أزال الأمير “ممدود “يأس جلال الدين ؟
د- كان لكل من “جلال الدين وممدود” رأى حول تقاعس المسلمين عن نجدة خوارزم شاه . وضح .
ﮬ - خطر الصليبيين على بلاد الإسلام أشد من خطر التتار. (علل) .
و - كان لكل من” السلطان جلال الدين ، والأمير ممدود” خطة لمواجهة التتار. وضح .
الإجابــــــــــــــــة :
أ - متداولة - قريبة .
ب - كان لوالده عشرون ألفا من الفرسان فى (بخارى)، وخمسون ألفا فى (سمرقند) وأضعافها معه فما أغنت عنه شيئاً
ﺠ - أنه ابن جلال الدين وارث ملكه و أن الحرب بين أبيه وبين التتار كانت سجالا ،فتارة يهزمهم ؛ وتارة يهزمونه ؛ حتى نفذ القضاء لأمر طواه (أخفاه) الله فى علمه فمات شهيداً ولكن سره حى فى ابنه.
- جلال الدين يرى أنهم كانوا مشغولين بحرب بعضهم البعض، ويرى ممدود أن ملوك المسلمين كانوا مشغولين برد غارات الصليبيين .
ﮬ - لهم وحشية التتار وهمجيتهم، ويزيدون عليهم بتعصبهم الدينى الذميم وهم لا يغزون أطراف البلاد الإسلامية ، ولكنهم يغزونها فى صميمها . و - رأى جلال الدين أن يحصن حدود بلاده فإذا هاجمه التتار اضطروا إلى ترك بلاده والتوجه إلى الغرب حيث ملوك الإسلام المتقاعدون . رأى ممدود إن جلال الدين لا يستطيع حماية بلاده إذا ما غزاها التتار فى عقرها (وسطها ) ، و أن عليه أن يواجههم دون بلاده (بعيدا عنها) بمئات الفراسخ فإن أظهره الله (انتصر) عليهم فذاك ، وإن هزم كان له من بلاده ظهر يستند إليه .[right]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملخص شامل للقصة-س،ج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص شامل للقصة -س،ج /2
» ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/5
» ملخص شامل لقصة والإسلاماه-س،ج/7

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: ~~ المـنـتـديــات المـتـخـصـصـة ~~ :: المنتدى التعليمي للغات :: اللغة العربية :: قواعد النحو و الصرف-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010