قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 رغبة الزوج...!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو خالد شعبان
مرشح للاشراف
مرشح للاشراف
أبو خالد شعبان


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : العضو المميز

رسالة sms : [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 120px" border=1][tr][td]
النص المرافق[/td][/tr][/table]


عدد المساهمات : 507

نقاط : 1287

السٌّمعَة : 8

تاريخ التسجيل : 07/11/2011

مصري

الابراج : الجدي

الأبراج الصينية : النمر

العمل/الترفيه : معلم وتربوي

المزاج : حب الله ورسوله

تعاليق : مصري حر بسيط محب لكل البشر ومتسامح مع العدو والحبيب ، متدين معتدل ،مقبل على الحياة ،ليس لليأس طريق إلى قلبي ،فهو متعلق بربه لايخشى إلاه ،متعاون مع الآخرين، شعاري ،قول الله تعالى:" واتقوا الله ويعلمكم الله.."،وقول الحبيب -صلى الله عليه وسلم-:"تركت فيكم ما إن تمسكتم به ؛فلن تضلوا بعدي أبدا:كتاب الله وسنتي".

نوع المتصفح : الفايرفوكس


رغبة الزوج...!!! Empty
مُساهمةموضوع: رغبة الزوج...!!!   رغبة الزوج...!!! Icon_minitimeالسبت مارس 10, 2012 10:23 pm

بعد اكتمال زينتها وقد ازدادت جمالاً وبهاء , فاقترب منها راغباً في معاشرتها .
عندما أحست هدى برغبة زوجها فيها وقد اقترب منها دفعته عنها بيدها وهي
تصرخ في وجهه : أنت مجنون ؟

رد زوجها وقد أحزنه صدّ زوجته ،فطاعة الزوج واجبة.

أكملت هدى زينتها استعداداً لزيارة بيت أهلها حيث ستلتقي هناك شقيقاتها
وزوجات أشقائها .
رآها زوجها أحمد ودفعها إياه بيدها : أي جنون في أن ينال الرجل ما أحله
الله له في زوجته ؟

صاحت هدى في لهجة استنكار : الآن ؟!! لا أستطيع أن أتأخر أكثر من ذلك !

قال أحمد في شيء من الاستعطاف وشيء من الوعظ :

أما أمر النبي- صلى الله عليه وسلم -الزوجة أن تجيب زوجها إلى حاجته ولو
كانت على ظهر قتب ؟

سألته وهي تنظر في حقيبتها الصغيرة لتتأكد من عدم نسيانها أي شيء : ماذا
قلت ؟ على ظهر ماذا ؟

قال : على ظهر قتب ... يعني على ظهر جمل ؟

قالت : هل وجدت لي ساعة ؟

قال : أقول لك (( قال صلى الله عليه وسلم )) وتقولين هل وجدت لي ساعتي ؟

قالت : وهل سمعتني اعترضت على ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم ؟

قال في شيء من الألم والغضب : إذا لم تعترضي بلسانك فقد اعترضت بفعلك ؟

نظرت في وجهه أخيراً وهي تسأله : أنا اعترضت بفعلي ؟!!

قال : المرأة التي تصير على ظهر الجمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
تكون قد أكملت زينتها , وارتدت ثيابها وحجابها وخرجت من بيتها , وصعدت
على ظهر الجمل .. أي أنها قامت بأكثر مما قمت به , ومع هذا فإذا دعاها
زوجها إلى حاجته فإن عليها أن تنزل من فوق الجمل , وتعود إلى بيتها ,
وتخلع حجابها , استجابة لرغبة زوجها .. أفليس امتناعك مني الآن اعتراضاً
عملياً على أمره صلى الله عليه وسلم ؟

وكأنما لم تشأ أن تفكر كثيراً في كلام زوجها فقالت : ما بالك ما عدت تصبر
ساعات قليلة ؟ اصبر حتى أعود من زيارتي ..

أمضت هدى ثلاث ساعات في بيت أهلها مع شقيقاتها وزوجات أشقائها يتبادلن
الأحاديث والضحكات , ويتناولن الفطائر والحلويات , ناسية زوجها الذي
تركته وحده في البيت عاصية له .

عادت إلى بيتها وهي تتوقع أن تجد زوجها نائماً , ودخلت غرفة نومها بهدوء
ودون أن تضيء المصباح حتى لا توقظ أحمد من نومه , ولكنها ما إن خطت
خطوتها الأولى في الغرفة حتى عثرت قدمها بجسد زوجها ممدداً على الأرض ,
فرجعت إلى الخلف وأضاءت مصباح الغرفة لتجد زوجها قد فارق الحياة .

أي والله لقد انتقل أحمد إلى جوار ربه , بعد ساعات قليلة من امتناع زوجته
منه ، زوجته التي بكت وندمت ، ولكاحبائي احب اقولكم انو هذي قصة حقيقية وواقعية وانا نقلتها للاستفادة:..............................

بعد اكتمال زينتها وقد ازدادت جمالاً وبهاء , فاقترب منها راغباً في معاشرتها .
عندما أحست هدى برغبة زوجها فيها وقد اقترب منها دفعته عنها بيدها وهي
تصرخ في وجهه : أنت مجنون ؟

رد زوجها وقد أحزنه صدّ زوجته طاعة الزوج واجبة

أكملت هدى زينتها استعداداً لزيارة بيت أهلها حيث ستلتقي هناك شقيقاتها
وزوجات أشقائها .
رآها زوجها أحمد ودفعها إياه بيدها : أي جنون في أن ينال الرجل ما أحله
الله له في زوجته ؟

صاحت هدى في لهجة استنكار : الآن ؟!! لا أستطيع أن أتأخر أكثر من ذلك !

قال أحمد في شيء من الاستعطاف وشيء من الوعظ :

أما أمر النبي صلى الله عليه وسلم الزوجة أن تجيب زوجها إلى حاجته ولو
كانت على ظهر قتب ؟

سألته وهي تنظر في حقيبتها الصغيرة لتتأكد من عدم نسيانها أي شيء : ماذا
قلت ؟ على ظهر ماذا ؟

قال : على ظهر قتب ... يعني على ظهر جمل ؟

قالت : هل وجدت لي ساعة ؟

قال : أقول لك (( قال صلى الله عليه وسلم )) وتقولين هل وجدت لي ساعتي ؟

قالت : وهل سمعتني اعترضت على ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم ؟

قال في شيء من الألم والغضب : إذا لم تعترضي بلسانك فقد اعترضت بفعلك ؟

نظرت في وجهه أخيراً وهي تسأله : أنا اعترضت بفعلي ؟!!

قال : المرأة التي تصير على ظهر الجمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
تكون قد أكملت زينتها , وارتدت ثيابها وحجابها وخرجت من بيتها , وصعدت
على ظهر الجمل .. أي أنها قامت بأكثر مما قمت به , ومع هذا فإذا دعاها
زوجها إلى حاجته فإن عليها أن تنزل من فوق الجمل , وتعود إلى بيتها ,
وتخلع حجابها , استجابة لرغبة زوجها .. أفليس امتناعك مني الآن اعتراضاً

عملياً على أمره صلى الله عليه وسلم ؟

وكأنما لم تشأ أن تفكر كثيراً في كلام زوجها فقالت : ما بالك ما عدت تصبر
ساعات قليلة ؟ أصبر حتى أعود من زيارتي ..

* * * *
أمضت هدى ثلاث ساعات في بيت أهلها مع شقيقاتها وزوجات أشقائها يتبادلن
الأحاديث والضحكات , ويتناولن الفطائر والحلويات , ناسية زوجها الذي
تركته وحده في البيت عاصية له .

عادت إلى بيتها وهي تتوقع أن تجد زوجها نائماً , ودخلت غرفة نومها بهدوء
ودون أن تضيء المصباح حتى لا توقظ أحمد من نومه , ولكنها ما إن خطت
خطوتها الأولى في الغرفة حتى عثرت قدمها بجسد زوجها ممدداً على الأرض ,
فرجعت إلى الخلف وأضاءت مصباح الغرفة لتجد زوجها قد فارق الحياة .

* * * *
أي والله لقد انتقل أحمد إلى جوار ربه , بعد ساعات قليلة من امتناع زوجته
منه , زوجته التي بكت وندمت , ولكن هل ينفع الندم ؟!

لقد اتصلت بالعلماء والمشايخ , وبهيئات الفتوى ولجانها , تسألهم إن كانت
آثمة بامتناعها من زوجها تلك الليلة ؟!

قال لها الجميع : أنت آثمة

سألت إن كان هناك ما يمكن أن تفعله من صدقة أو صيام أو حج أو عمرة تكفر
بها عن ذنبها ؟

قالوا لها : هذا حق زوجك عليك .. ولا يزول إثم امتناعك منه إلا مسامحة زوجك لك .

قالت : ولكن زوجي مات .

قالوا لها : لا نملك لك غير هذا .

* * * *
هذه الواقعة الحقيقية أنقلها إلى الزوجات , بعد شيء من الصياغة الفنية ,
لعل فيها عظة لكل زوجة تمتنع عن زوجها , فتعصي بهذا الامتناع ربها سبحانه
, ونبيها صلى الله عليه وسلم , وزوجها الذي هو جنتها ونارها ن هل ينفع الندم ؟!

لقد اتصلت بالعلماء والمشايخ , وبهيئات الفتوى ولجانها , تسألهم إن كانت
آثمة بامتناعها من زوجها تلك الليلة ؟!

قال لها الجميع : أنت آثمة

سألت إن كان هناك ما يمكن أن تفعله من صدقة أو صيام أو حج أو عمرة تكفر
بها عن ذنبها ؟

قالوا لها : هذا حق زوجك عليك .. ولا يزول إثم امتناعك منه إلا مسامحة زوجك لك .

قالت : ولكن زوجي مات .

قالوا لها : لا نملك لك غير هذا .

* * * *
هذه الواقعة الحقيقية أنقلها إلى الزوجات ، بعد شيء من الصياغة الفنية ,
لعل فيها عظة لكل زوجة تمتنع عن زوجها , فتعصي بهذا الامتناع ربها سبحانه
، ونبيها- صلى الله عليه وسلم - وزوجها الذي هو جنتها ونارها .
*******************************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رغبة الزوج...!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الزوج العاقل
» طرق لاثارة الزوج
» فنون التعامل مع الزوج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: إسلاميات :: المرأة المسلمة-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010