قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 كيفيه تعليم الطفل الكتابه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لمياء
 
 
لمياء


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : وسام الابداع

عدد المساهمات : 6242

نقاط : 15259

السٌّمعَة : 60

تاريخ التسجيل : 17/04/2011

مصرية

الابراج : الدلو

الأبراج الصينية : الحصان

العمل/الترفيه : طالبة *_*

الموقع : في قلب حبيبي

المزاج : عال العال ^_^

تعاليق : يـــــابخـــــتها اللـــى هـــاكـــــون ""انـــــــا"" مــــرات ابـنـــــها ^____*

نوع المتصفح : جوجل كروم


كيفيه تعليم الطفل الكتابه   Empty
مُساهمةموضوع: كيفيه تعليم الطفل الكتابه    كيفيه تعليم الطفل الكتابه   Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 23, 2011 3:23 pm

ردود الفعل: من أين نبدأ؟

1- تعاون البيت والمدرسة معا:

إن العيش مع طفل يعاني من صعوبة الكتابة أو تعليمه يمكن أن يكون أمرا يدعو إلى الإحباط ويصيب بالارتباك كل من يكون من شأنه القيام بهذه المهمة أو تلك. وهو كذلك أمر من شأنه أن يعقّد الحوار بين المعلمين وأولياء الأمور حول ما يجب أن يفعلوه تجاه هذا الطفل. ويمكن من خلال الاحترام المتبادل والتواصل المفتوح أن تقل حدة التوتر بين الطرفين ويتمكن كل من المعلمين وأولياء الأمور أن يستفيد من تجربة الآخر وخبراته مع الطفل من منظور مختلف. فإذا تعاون الفريقان ومعهما الأطفال أنفسهم فيمكن لكل طرف أن يعلم الآخر كيف يلبي احتياجات الطفل على أكمل وجه.

2- التواصل بين الآباء والمعلمين حول الكتابة:

إذا شككنا أن الطفل ربما كان يعاني من صعوبة في الكتابة فعلينا أن نرتب لقاءً مع المعلم لتبادل المعلومات حول الطفل. وفيما يلي بعض المواضيع التي من الممكن أن نثيرها مع المعلم خلال ذلك اللقاء:

· تبادل الملاحظات حول الملف الكتابي للطفل ومناقشة موضع الخلل في ذلك. ما الأمور التي تثير القلق؟ هل الطفل يعاني من صعوبة في مهارة ثانوية متعلقة بالقراءة مثل رسم الحروف أو الحركات أو توليد الأفكار؟ هل الصعوبات التي يواجهها الطفل في مهارة حركات الكتابة أو الانتباه أو الذاكرة أو اللغة أو ترتيب الأفكار يبدو أن لها تأثيرا على كتابته؟ هل الطفل يعاني من صعوبات مشابهة حين يكتب وهو بالمدرسة وحين يكتب وهو في البيت؟

· تحديد نقاط قوة الطفل واهتماماته ومناقشة ذلك. وكيف يمكن أن تستغل لتنمية مهاراته أو مهاراته الكتابية والتحفيز ليكمل واجباته الكتابية؟ هل يمكن استغلال ولع الطفل بالحرب العالمية الثانية مثلا أو بإعادة التدوير في عمل بحث صغير؟ هل يمكن أن يركز الآباء على حب الطفل للتصوير الفوتوغرافي من خلال تشجيعه على يكتب وصفا مختصرا للصور الفوتوغرافية التي التقطها بنفسه أو التقطها غيره؟

· مناقشة الطرق المحتملة. ما الذي نجح فيه الآباء والمعلمون في تجربته مع الطفل؟ وما الذي فشل فيه الطرفان؟ هل هناك أية أفكار يمكن أن تستغل في هذا الشأن؟

· التعرف على ردود الفعل العاطفية والوجدانية المتعلقة بالموقف. على الفريقين أن يتناقشا في أن الأطفال الذي يعانون من الإحباط أو الفشل يمكن أن ينتابهم الخوف الذي يدفعهم إلى التوقف عن الكتابة لأنهم يشعرون أنهم ليس بمقدورهم أن يخرجوا أي شيء مقبول. وهناك بعض الأطفال يحولون طاقاتهم إلى أمور أخرى أو ينسحبون من مهام الكتابة التي يكلفون بها. فعلى الآباء والمعلمين أن يخبر بعضهم بعضا بالطرق التي تساعد الطفل على مواكبة المهام التي يكلف بها.

· مناقشة الخطوات المستقبلية. فلتكن هناك خطة يتفق عليها الطرفان لمناقشة قادمة ولحل المشكلات في المستقبل. هل سنحتاج إلى استشارة متخصصين؟ ما هي أفضل طريقة للدفاع عن الطفل ومساندته؟

وحين ننجح في تحديد صعوبة معينة في الكتابة يعاني منها الطفل:

يتعين علينا أن نعرف المزيد حول عملية الكتابة على أيدي خبراء متخصصين أو المراجع أو مواقع الإنترنت. وعلينا أن نبحث عن مساعدة من قبل زملائنا والآباء ذوي الخبرة بما في ذلك الهيئات المحترفة ومجموعات الدعم والمساعدة.

علينا أن نطلب من معلم التعليم الخاص أو متخصص التعليم أن يلاحظ الطفل ويشير علينا بالطرق التي يمكننا أن نستخدمها في الفصل وفي البيت.

علينا أن نتحقق من إمكانية وجود مساعدة من قبل محترفين من أطباء أطفال ومتخصصي الخدمات ذات الصلة مثل المعالجين المحترفين ومتخصصي علم الأمراض المتعلقة باللغة والكلام.

3- التحدث مع الأطفال حول نقاط ضعفهم ونقاط قوتهم:

من الشائع أن تمر بالطفل لحظات إحباط وضجر وكذلك لحظات فخر وزهو فيما يتعلق بقدرته على الكتابة والصعوبات التي تواجهه في ذلك، وذات الشيء ينطبق على الكبار الذين يتعاملون مع هؤلاء الأطفال. فبعض الأطفال نجدهم ييأسون ويرون أنهم قد فشلوا في ذلك بينما هناك أطفال آخرون تصدر منهم تصرفات سلوكية معقدة متعلقة بما يواجهونه من صعوبات في الكتابة.

ويقترح د. ميل ليفاين أن نستخدم ما يسمى بإزالة الغموض والذي يتم من خلال المناقشة المفتوحة مع الكبار الذين يرعون الصغار على مساعدة الأطفال أن يتعلموا أن يوضحوا ويحددوا الفروق بينهم ويتفهموا أن لديهم كما لكل أحد نقاط ضعف ونقاط قوة. هذا الأمر من شأنه أن يوجد شعورا مشتركا بالتحسن أن كلا من الطفل ومن يرعاه من الكبار يعملان على تحقيق هدف مشترك وأن مشاكل التعلم يمكن مواجهتها وحلها. وما سنذكره بعد قليل من اقتراحات يمكن أن تساعد المعلمين والآباء ومتخصصي التعلم أن يعملوا سويا على إزالة الغموض التي يحيط بمشاكل الكتابة التي تواجه الأطفال:

إزالة أية وصمات سابقة:

إن مما يقلل الإحباط الذي يعاني منه الطفل والقلق الذي ينتابه بخصوص صعوبات الكتابة التعاطف معه، فينبغي علينا أن نتعاطف مع الطفل وأن نعلمه أنه ليست هناك تبعة على أحد وأن كل ما عليه أن يجد أكثر من غيره كي ينجح في الكتابة بشكل صحيح. علينا أن نوضح للطفل أن الطريقة التي يتعلم بها كل إنسان تختلف عن طريقة الآخر، وعلينا أن نؤكد للطفل أننا سنسانده كي يعثر على الطريقة التي تناسبه في التعلم. وعلينا أن نحكي للطفل عن بعض الصعوبات التي واجهناها نحن ونحن صغار ونحن نتعلم وكيف استطعنا التغلب عليها والخروج من مأزقها الحرج.

مناقشة نقاط ضعف الطفل واهتماماته وميوله:

علينا أن نساعد الأطفال على اكتشاف نقاط القوة التي يتمتعون بها. وعلينا أن نستخدم في ذلك أمثلة ملموسة ولكن علينا أن نحذر من الإطراء الزائد. فيمكننا مثلا أن نقول للطفل الذي يكافح بلا جدوى لتعلم برنامج كومبيوتر جديد: "لقد سمعت أنك عبقري في الكومبيوتر. فهلا كتبت لي دليلا مختصرا حول كيفية استخدام هذا البرنامج؟" وعلينا أن نبحث جاهدين عن الكتب وأشرطة الفيديو ومواقع الإنترنت والأماكن التي حولنا التي يمكن أن تساعد الطفل في تنمية نقاط قوته وميوله.

مناقشة نقاط الضعف:

علينا أن نستخدم لغة سهلة لنوضح مجال الكتابة الذي يجد الطفل فيه صعوبة. علينا أن نستخدم أمثلة مادية مثلا نقول للطفل: "ربما تكون لديك صعوبة في بدء عمل واجب الكتابة لأن لديك العديد من الأفكار الرائعة لذلك تجد نفسك متحيرا أيها تختار."

التأكيد على التحسن:

علينا أن نساعد الأطفال كي يدركوا أنهم يمكنهم أن يتحسنوا وأن بمقدورهم أن يتعاملوا مع نقاط ضعفهم ويقووا نقاط قوتهم. علينا أن نوضح الاحتمالات المستقبلية للنجاح الموجودة في نقاط قوتهم الحالية. علينا أن نساعد الأطفال ليكون لديهم شعور بالتحكم في عملية الكتابة من خلال تشجيعهم ليكونوا مسئولين عن تقدمهم. إن الطفل الذي يجد صعوبة في توليد الأفكار من البداية يمكن أن يتعلم أن يستخدم طريقة العصف الذهني. علينا أن نجعل الطفل يراقب تقدمه في تحسنه في مجال العصف الذهني من خلال تتبع أفكاره الجيدة.

التعرف على مساعد للطفل:

علينا أن نساعد الأطفال أن نجد لهم موجها من الممكن أن يكون مدرسا محبوبا لدى الطفل أو أحد الكبار أو جارا والذي تتمثل مهمته في أن يعمل مع الطفل ويسانده. علينا أن نوضح للأطفال أنهم يمكنهم أن يساعدوا أنفسهم من خلال إخبار الآخرين بأفضل السبل التي يمكنهم أن يتعلموا من خلالها. أما الأطفال الأكبر سنا يمكنهم أن يوضحوا الطرق التي تنجع معهم بينما الصغار منهم ربما يحتاجون رعاية الكبار. علينا أن نشجع الأطفال أن يصبحوا شركاء نشطين مع معاونيهم.

حماية الطفل من الإهانة:

علينا أن نساعد الأطفال على تقوية تقدير الذات وحفظ الاعتداد بالنفس من خلال جمايتهم من الإهانة أمام الآخرين فيما يتعلق بفروق التعلم بينهم وبين هؤلاء الآخرين. وعلينا دائما أن نتجنب نقد الأطفال أمام الآخرين وأن نجنبهم من الإحراج أمام إخوتهم وأخواتهم وزملائهم. فمثلا إذا كان لدينا طفل يعاني من صعوبة في مهارات حركات اليد للكتابة مما يؤثر على خطه فلا ينبغي أن تعرض كتابته على الآخرين فيكون بذلك عرضة للسخرية والتهكم.

ماذا يمكنني أن أفعل؟

اقتراحات وطرق:

يمكننا أن نتبع الاقتراحات والطرق التالية التي تساعد الطفل الذي يعاني من صعوبة في الكتابة. والكثير منها وسائل للراحة تحاول أن تحل مشكلة الفروق الطفل من خلال عرض طرق بديلة في البيت والمدرسة. إن تأجيل تعليم كتابة الحروف المشبكة لهو مثال على اقتراح يمكن أن ينجح في تحقيق الهدف. وهناك طرق أكثر منهجية قد صممت بالذات لتقوية نقطة ضعف ما. ولنا أن نختار من بين الاقتراحات والطرق التي سنذكرها ما نظن أنه ينجح مع الطفل.

اقتراحات عامة:

إيجاد بيئة آمنة للكتابة:

علينا أن نوازن بين ما نبديه من رأي في عمل الطفل بين ما هو حسن وبين ما يحتاج إلى تحسين. وعلينا دائما أن نبرز كل ما هو إيجابي فما يتعلق بكتابة الطفل وأن نتجنب مقارنة الطفل بغيره من حيث القدرة على الكتابة.

جعل التوقعات واضحة وجلية:

حين نكلف الطفل بعمل واجب ما أو توجيهات لابد أن نوضح له ما نتوقعه منه علينا أن نخبر الطفل بالطريقة التي نريد منه أن يستخدمها في كتابة تقرير ما ونعطيهم على ذلك مثالا.

تقييم المحتوى والآليات بشكل منفصل:

علينا أن نساعد الطفل على أن يرى أنه بإمكانه أن تكون لديه أفكار جيدة وأنه بحاجة إلى اكتساب مهارة ثانوية في الكتابة. وعلينا دائما أن نصوب ما يقع فيه الطفل من أخطاء نحوية أو كلامية على أن يتم ذلك بيننا وبينه دون أن يطلع علينا أقرانه وبطريقة مهذبة لا تجرح شعوره.

تشجيع مجموعة متنوعة من أعمال الكتابة:

من الأمور المحفزة للطفل والتي يمكن أن تمدنا بما نحتاجه من تدريب أن نعمل صحيفة يومية. وعلينا أن ننظر بعين الاعتبار في واجبات كتابة مرحلة أخرى مثل الكتابة إلى أصدقاء المراسلة. يمكن للأب والأم أن يطلبا من الطفل أن يؤلف نشيدا و / أو يسجل رحلات الأسرة الترفيهية.

استخدام الكتابة الحرة:

علينا أن نحدد وقتا كل يوم نجعل فيه الطفل يكتب عن أي شيء يثير اهتمامه. وعلينا أن نركز على أنه لن يقرأ أحد سوانا ما كتب الطفل وأن تلك الكتابة لن تخضع للتقييم.

السماح بوقت كاف لكل واجب نكلف الطفل به:

علينا أن نساعد الأطفال على تقدير الوقت الكافي الذي يحتاجون إليه لينجزوا المهمات التي تسند إليهم. علينا أن نفكر في إعطاء الطفل وقتا زائدا لاستكمال واجب الكتابة أو اختبار ما بدلا من جعل نهاية الحصة هي نهاية لوقت المحدد. فمثلا علينا أن نجعل الأطفال يأتون بواجباتهم في بداية الحصة القادمة غدا. علينا أن ندع الأطفال يكتبون قدرا أقل حين لا يمكن مد الوقت النهائي لتسليم العمل.

إعطاء وقت للمراجعة والتدقيق:

علينا أن نركز على أن الكتابة هي عبارة عن عملية فعلينا أن نشجع الطفل على أن يستسيغ مراجعة المسودات التي كتبها وعلينا أن نعلم الطفل أنه من الأسهل أن يدقق فيما كتب من عدة أيام أكثر من أن يراجعه في التو واللحظة.

استخدام أنشطة الكتابة التعاونية:

علينا أن نعطي الطفل الفرصة لكي يعمل مع غيره في مجموعة في عمل الواجبات الكتابية. وعلينا أن نكلف كل عضو في المجموعة بمهمة مختلفة عن مهمة غيره مثل أن يقوم أحدهم بالعصف الذهني بينما يقوم آخر بالبحث وثالث بالتدقيق ورابع بعمل الرسوم التوضيحية.

طرق محددة

طرق لـ:

حركات الكتابة
الانتباه
اللغة
الذاكرة
ترتيب الأفكار
الإنتاج
أفكار حول الطرق:

علينا أن نقرر ما هي الطرق التي من خلالها نحاول أن نلاحظ الطفل ونتعرف على أفضل الطرق التي من خلالها يمكنه التعلم.

ربما يحتاج الأمر إلى المحاولة عدة مرات لنرى نتائج إيجابية لطريقة واحدة. فعلينا ألا يصيبنا اليأس بسرعة.

إذا فشلت الطريق القليلة الأولى التي نجربها في تحسين مهارات الطفل فعلينا أن نجرب غيرها.

إن معظم هذه الطرق يمكن أن تكيف بحسب المرحلة العمرية للطفل.

حركات الكتابة:

مساعدة لطفل على اختيار أداة الكتابة المناسبة:

علينا أن نتأكد أن الطفل له شعور بالتحكم في القلم الذي يكتب به. ويمكن أن نقدم للطفل ما يساعده في الإمساك بالقلم مثل ماسكة القلم. ويمكننا أن نقترح على الطفل استخدام القلم الرصاص لأن احتكاكه بالورق أكثر من القلم الجاف ولا تصدر عنه رتوش بسهولة ويمكن مسحه بالممحاة.

السماح للطفل بكتابة الحروف منفصلة:

إذا كان الطفل يعاني من صعوبة في الكتابة يمكننا أن نفكر في تأجيل الكتابة المشبكة للحروف أو نوفر له فرصة الاختيار بين كتابة الحروف مشبكة أو منفصلة. (هذا في الإنجليزية)

مد الطفل بالتقنية:

علينا أن نوفر للطفل الوسائل التي تعينه على الكتابة مثل الكومبيوتر وعلينا أن نعلم الطفل الطباعة باللمس (الكتابة على الكومبيوتر دون الحاجة إلى النظر إلى لوحة المفاتيح). وعلينا أن نسمح للطفل أن يسجل أفكاره على أشرطة تسجيل ثم يفرغها على الورق. أو نملي عليه من قصة للأطفال ثم يطلع الطفل على ما كتبه ويقوم بمراجعته.

توفير أفضل مكان للكتابة:

هل المكتب الذي يجلس الطفل عليه مناسب من حيث ارتفاعه واستقراره وميله. (ربما ارتاح الطفل مع السطح المائل مثل حامل الرسم في الكتابة والرسم) ربما يناسبه أن يثبت الورق على المكتب بالشريط اللاصق أو يمسك بماسك ورق مغناطيسي بدلا من إمساكه بالذراع. ربما ارتاح الطفل إذا كتب على الأرض بنما هو ممدد على أرض أو جالس على مستوى وسطه على مكتب أو سطح قائم مثل سبورة.

إعطاء الطفل مثالا:

بالنسبة للأطفال الذين يضغطون بشدة زائدة على الورق أثناء الكتابة علينا أن نجعلهم يرسمون خطا بينما يضغطون ضغطا مناسبا ونحن نلاحظهم. في أي مرة يكتب فيها الطفل علينا أن نجعلهم يقارنون بين السطور في كتابتهم بسطر نموذجي ويضبطون القلم بالشكل المناسب.

جعل الطفل يتدرب على رسم الحروف:

علينا أن نجعل الطفل يمر بالقلم على الحروف وتدريجيا نقلل الشكل الكامل للحرف ونضع مكان الجزء الناقص منه نقطا فإذا وصلها الطفل نجح في كتابة الحرف، ثم ننتقل بالطفل شيئا فشيئا حتى يصل إلى مرحلة كتابة الحرف وحده دون مساعدة منا.

جعل الملاحظات أيسر في التناول:

علينا أن نعطي الطفل ملخصات وملازم غير مكتملة لتقليل كم المعلومات التي يحتاج أن يكتبها أو كم النص الذي يعتمدون عليه لأخذ الملاحظات.

الانتباه والتركيز

إعداد خطط لعمل الواجبات التحريرية

علينا أن نري الطفل كيف يمكنه أن يضع خطة عمل قبل البدء في عمل واجباته. فعلينا أن نسمح لهم بعمل "سكتش" أو ملخص سريع أو ملخص يستخدم كمخطط.

التركيز على أهم المعلومات

علينا أن نسمح للطفل أن ينقل المعلومات من على السبورة أو البروجكتور على مراحل منفصلة. وعلينا أن نتأكد أن كل المعلومات التي سيتم نقلها مكتوبة بطريقة واضحة. وعلينا أن نبرز النقاط الهامة في النص من خلال وضع خط تحتها أو كتابتها بلون مختلف.

تعليم الطفل على المراجعة

علينا أن نساعد الطفل على البدء في عمل واجباته من خلال تشجيعه على التفكير قدما في واجبه حين يكتمل وكيف سيكون شكله وماذا سيفعل به حينها. ولنجعل الطفل يكتب قائمة بالمواد التي سيحتاجها لكتابة تقرير الكتاب المطلوب منه عمله أو نجعلهم يلخصون المعلومات التي ستكون بالقصة أو التقرير الذي سيكتبونه. وعلينا أن نطلب منهم النظر إلى ما سيحتاجون لوصفه في بداية القصة ومنتصفها حتى تكون نهايتها ذات معنى.

استخدام خطة استراتيجية

لمساعدة الطفل في تنظيم الكتابة وإعطاء الطفل الحرية في طرح الأفكار.

معاينه الواجبات

علينا أن نفكر في أمور مثل الغرض والجمهور. وعلينا أن ************ب قائمة بالمواضيع الرئيسية التي نخطط أن ************ب عنها إلى جانب تفاصيل كل منها.

تعيين ترتيب للموضوعات

تدوين الأفكار من خلال جمل مكتملة

تعليم الأطفال الرقابة الذاتية

أثناء أداء واجب الكتابة علينا أن نعلم الأطفال كيفية التوقف بهدف تقييم ما أنجزوه. فعلى سبيل المثال، نقول للطفل: " عليك أن تتوقف كل عشر دقائق لترى هل نجحت في توصيل المعنى الذي تريده أم لا." علينا أن نقوم بتعليم الأطفال أن يسألوا أنفسهم أسئلة مثل : "ما تقييم الموقف الآن؟" و "هل أنا بحاجة إلى إجراء تغييرات على ما أفعله الآن؟"

مساعدة الأطفال على المحافظة على طاقتهم العقلية أثناء للكتابة

علينا أن نسمح لهم أن يأخذوا قسطا متكررا من الراحة أثناء الكتابة. فنقترح عليهم مثلا أن يقوموا ويسيروا في المكان قليلا أثناء تلك الأوقات المخصصة للراحة.

مساعدة الأطفال على البقاء مركزين

علينا أن نسمح لهم باختيار أفضل مكان للقيام بمهام الكتابة. ولا مانع من أن تكون الخلفية بعض الأصوات الخفيضة مثل تلاوة للقرآن إذا كان ذلك يساعدهم على التركيز.

مساعدة الأطفال على الشروع في الواجب الكتابي

علينا أن نساعد الطفل عن طريق التأكد من أن لديه الأدوات الكافية ومساحة العمل المنظمة. وإذا دعت الحاجة فيمكننا أن نساعد الطفل في الشروع في الكتابة من خلال كتابة الجملة الأولى أو حتى الفقرة الأولى.

تعليم الأطفال التحرير

يمكننا تبسيط عملية التحرير من خلال جعل الطفل يترك بين كل سطرين سطرا فارغا ليصوب فيه ما يقع فيه من أخطاء أثناء كتابة المسودة، وعلينا كذلك أن نعلمه كيفية استخدام رموز التحرير الخاصة وذلك بدلا من الاضطرار إلى إعادة كتابة كل شيء مرة أخرى فيمكنه بذلك استخدام علامات التحرير لتبين ما يحتاج إلى تغيير فحسب.

جعل الأطفال يكتبون عن أمور تهمهم شخصيا

علينا أن ندعو الأطفال إلى الكتابة عن أمور يعرفون الكثير عنها. وعلينا أن نوفر لهم مادة قراءة عن تلك الأمور التي تشغلهم كالمجلات مثلا ثم نطلب من الطفل أن يكتب شيئا عما قرأه في تلك المجلات.

اللغة

تشجيع الأطفال على القراءة بصوت عالٍ حين يقومون بتحرير ما كتبوا

علينا أن نقوم بتعليم الأطفال كيف يصغون إلى الجمل التي كتبوها ليسهل عليهم التعرف على مواضع الوقف والابتداء وحتى يمكنهم وضع علامات الترقيم كالفصلة والنقطة وغير ذلك ومتى ينبغي أن يكون الحرف كبيرا (CAPITAL) ومتى يكون صغيرا (small) (في الإنجليزية مثلا) هذا إلى جانب تجنب الأخطاء النحوية.

تدريب الطفل على تسلسل الأفكار

يمكن للطفل أن يكتب الأفكار أو الجمل على قصاصات من الورق ثم يقوم بترتيب تلك القصاصات قبل الشروع في الكتابة.

استخدام الإشارات والأمور التي تساعد الطفل على التذكر

يمكن إعطاء الطفل كلمات لاستخدامها عند الكتابة.

منح الأطفال الفرصة للتدريب على المحادثة

علينا أن نقوم بتشجيع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وتفصيلها أثناء أحاديثهم اليومية مع الآخرين. ولنجعل هناك فرصا للطفل أن يقدم تقارير شفوية وأن تدور بيننا وبينه مناقشات شفهية حول الأمور لها صدى لديه.

التدريب على التفصيل

يمكننا أن نستخدم مؤثرات بصرية لحث الطفل على الشروع في التحدث إلينا. فيمكننا أن نطلب من الطفل أن يصف شيئا أو يشرحه أو يتكلم بتفصيل عن فقرة مكتوبة أو عن صورة أو رسمة توضيحية. إن الأسئلة الإطارية التي تهدف إلى الحصول على ردود تتطلب أكثر من كلمة واحدة -- على سبيل المثال، بدلا من أن سؤال الطفل إذا ما كان يحب برنامجا تلفزيونيا معينا أم لا (فالإجابة هنا إما بنعم أو بلا) يمكننا أن نطلب منه أن يصف لنا ما هو أفضل شيء أعجبه في ذلك البرنامج أو أكثر شيء لم يعجبه فيه.

الذاكرة

جعل مراعاة القواعد الإملائية والقواعد وعلامات الترقيم أمرا تلقائيا

علينا أن نستخدم تعليمات صريحة لتشجيع تلقائية تذكر الطفل للقواعد. ولابد من وجودة التدريب أثناء الدروس التي يتلقاها الطفل. ولابد من مراجعة المهارات والمعارف التي لابد أن يكتسبوها في مرحلتهم السنية بشكل دوري لأن ذلك من شأنه أن ساعدهم على تذكر القواعد دونما تعب وبشكل أكثر تلقائية.

تقسيم واجبات الكتابة إلى خطوات و مراحل

علينا أن نجعل المرحلة الأولى مخصصة لتبادل الأفكار والعصف الذهني ثم تليها مرحلة صياغة الأفكار ثم مرحلة المراجعة ثم أخيرا مرحلة تصحيح الهجائية والنحوية. ويتم توزيع تلك المراحل على الوقت المتاح.

توليد الأفكار بصرف النظر عن الكتابة

علينا أن نتيح للأطفال تسجيل أفكارهم على ورقة تخطيط أو على شريط تسجيل ثم يقومون بقراءة ما كتبوا أو بالاستماع إلى سجلوا في وقت لاحق عندما يصبحون جاهزين للكتابة.

إعطاء الأطفال نموذج للكتابة

علينا أن نوفر للطفل نماذج تمثل الشكل الصحيح للنص المكتوب. والنموذج قد يكون شكلا لمحتويات الفقرة الرئيسية أو مخططا يلتزم به الطفل في الكتابة.

استراتيجيات التدريس المتعلقة بالذاكرة

من الطرق التي تستخدم في تحرير المقالات مراجعة حالات الأحرف والتنظيم و علامات الترقيم و الهجاء، وهو أسلوب أطلق عليه الدكتور دونالد د. ديشلر Dr. Donald D. Deshler اسم طريقة COPS وهي اختصار لاسم الطريقة بالإنجليزية (Capitalization-Organization-Punctuation-Spelling). فنجعل الأطفال يكتبون كلمة COPS في أعلى يسار الصفحة التي يكتبون فيها لتذكرهم بما يجب عليهم القيام به و لمتابعة تقدمهم في هذا الأمر علينا أن نجعلهم يسجلون كل مرة يجدون فيها خطأ ما ثم نقوم بعمل رسم بياني يوضح نتائج ذلك.

تقليل التركيز على بعض المهارات الثانوية

علينا أن نركز على أولوية على تسجيل الطفل أفكاره على الورق بدون خوف من الوقوع في أخطاء هجائية أو عدم التزام بعلامات الترقيم.

الإدراك الأهم

استخدام الرسوم البيانية تنظيمي مثل شبكة العنكبوت لتنظيم الأفكار

علينا أن نقوم بتشجيع الأطفال على أن يرسموا ما يريدون أن يوصلوه إلى الآخرين قبل أن يشرعوا في الكتابة. وعلينا أن نجعلهم يرتبون أفكارهم بحسب ظهرها في كتابتهم. ويمكننا أن نقترح عليهم أن يرسمون مخططا أو رسما لأفكارهم قبل بدء الكتابة.

تشجيع الأطفال على استخدام تبادل الأفكار (العصف الذهني) قبل بدء عمل الواجب

علينا أن نبدأ بعملية تبادل للأفكار حول أمر يحبه الطفل ويستهويه. وعلينا أن نمنح الطفل مطلق الحرية في اختيار طريقة العصف الذهني التي يحبها -- على سبيل المثال إذا كان الطفل يجد صعوبة في الكتابة فلا مانع من جعله يطرح الأفكار شفويا.

استخدام عبارات بادئة مثيرة للأفكار

مثلا يمكننا أن نطلب من الطفل أن يكمل ما يلي "جرت منار....." ونطرح على الطفل بعض الأسئلة التي تساعده في كتابة شيء كهذا مثل : "أي نوع من الأشخاص كانت منار؟" و "أين كانت منار تجري؟"

تخفيض عدد المهمات المطلوبة لبدء كتابة الواجب

بدلا من انتظار الطفل حتى "يلملم " من هنا وهناك كل ما يلزمه لعمل واجب كبير هو مكلف به ثم يبدأ في الكتابة في ذات الليلة يمكننا أن نساعده في جمع ما يحتاج إليه. ويمكن للآباء أن يساعدوا أطفالهم على أداء واجباتهم من خلال توفير مكان مريح منظم يؤدي فيه الطفل واجبه المدرسي.

الإنتاج

بما أن مشاكل الكتابة يمكن أن تؤثر على تنظيم الطفل ومستوى أدائه في عدة مواد دراسية فنقدم هنا بعض الطرق التي تهدف إلى مساعدة الأطفال في تحسين مهاراتهم التنظيمية و عادات العمل والإنتاج الكلي.



استخدام كتب الواجبات

علينا أن نعلم الأطفال كيف يستخدمون كتب الواجبات (كراسات المتابعة) وقوائم المهمات التي عليهم القيام بها وذلك لمتابعة الواجبات والاختبارات القصيرة والاختبارات الطويلة سواء أكانت طويلة المدى أم قصيرة المدى. ويمكننا الاستعانة بقرين للطفل لمتابعة كتب واجبات الطفل. وينبغي أن يكون لكل مدرسة "خط ساخن للواجبات المنزلية" أو خدمة للبريد الصوتي يتم نشر الواجب المنزلي المقرر على موقع الإنترنت لمساعدة الطلاب قبل أن يصلوا إلى التمكن من التسجيل المستقل.

توفير نماذج للواجبات المقررة ووضع معايير للنجاح

علينا أن نعطي الأطفال إحساسا واضحا كيف يمكن أن يبدو عملهم إذا ما فرغوا منها وذلك من خلال عرض نماذج وإعطائهم أعمال يعمل الطفل على غرارها ( مثل مقالات أو رسومات). فعلى سبيل المثال يتاح للطفل أن يطلع على ما تم عمله العام الماضي ولفت انتباه الأطفال إلى مواصفات العمل المطلوب (مثل "لاحظوا يا أولاد أن البحث الجيد له جملة افتتاحي جيدة."). ومع ذلك فيجب ألا نقارن بين عمل الطفل وأعمال أقرانه أو إخوته وأخواته.

إيجاد وقت للتخطيط

علينا أن نمنح الطفل خمس دقائق تخصص للتخطيط قبل أن يشرع في عمل الواجب المقرر، وإذا تطلب الأمر فلنعط الطفل تدريبا على التخطيط الفعال.

استخدام النهج التدريجي

علبنا أن نطلب من الطفل أن بقوم بتقسيم الواجب المقرر إلى أجزاء وأن يدون المراحل والخطوات التي سوف يتبعها في أداء هذا الواجب. ونقود بتجميع خطوات المهام المتكررة في كشكول ليسهل على الطفل مراجعتها عند الحاجة. أما بالنسبة للواجبات طويلة الأمد فيمكن تحديد يوم معين لكل خطوة منها.

تعليم الطفل الطرق الناجحة

علينا أن نزود الطفل بطرق لفحص عمله تناسب سنه فمثلا استخدام طريقة COPS - كما أسماها د. دونالد – في مراجعة العمل وتدقيقه. ويمكن للطفل أن يصنع بطاقة تذكره بهذه الأمور ويضعها في كتب واجباته أو على مكتبه الصغير.

التشديد على أهمية التنظيم

علينا أن نجعل الأطفال يراجعون أحد الواجبات ونقود بجمع المواد التي سيحتاجون إليها قبل البدء في ذلك. ونرشد الأطفال إلى كيفية تنظيم كراساتهم وأدواتهم بحيث تكون في متناول أيديهم. وحين يكبر الصغير ويصير في المرحلة الإعدادية (المتوسطة) أو الثانوية يمكن إجراء فحص لكراساته بين الفينة والفينة ونقيم التنظيم وإكمال الواجبات. في بداية الدراسة وقبل أسبوع من كل مراقبة لابد من إعطاء الولد أو البنت قائمة بالمتطلبات وما نتوقعه منهم. علينا أن نؤكد على الأثر الإيجابي لذلك التنظيم والتخطيط المسبق على المشاريع التي تم إنجازها. ومن خلال إعطاء درجات للتنظيم يمكننا أن نؤكد لأبنائنا أهمية وقيمة التنظيم في العملية التعليمية.

تعويد الطفل على التأني في تقديم عمله إلى معلمه

في ليلة اليوم الذي سيقدم الطفل فيه الواجب إلى معلمه عليه أن يقرأه على والد أو والدته فهذا سيعطي الأطفال فرصة للتعرف على الأخطاء التي وقع فيها ولإضافة المزيد من التفاصيل وبالتالي تحقيق نتائج أفضل في نهاية الأمر.

تشجيع التقييم الذاتي

علينا أن نحدد للطفل مستوى جودة معين أو معايير للنجاح ونسمح للطلاب أن يقوموا بتقييم نوعية عملهم وفق تلك الضوابط قبل أن يسلموا أعمالهم إلى معلميهم، فإذا النتيجة النهائية موافقة لتقييم الطالب لعمله يتم إعطاؤه نقاطا إضافية نظرا لدقة تقييمه الذاتي.

تحديد الأهداف ومتابعة سير التقدم

علينا أن نجعل الطفل يحدد هدفا قصير الأجل مثل إنجاز جميع الواجبات المنزلية هذا الأسبوع. ويتم تسجيل تقدمنا نحو هذا الهدف بصفة يومية بحيث يتمكن الأطفال من ملاحظه تقدمهم. إن التسجيل بالرسم البياني مثل عمل الطفل لخط بياني بنفسه يمكن أن يكون مساعدا لبعض الأطفال. ولابد من مكافأة كل تحسن يطرأ على الطفل في المنزل.

التدريب على التقدير والتقييم

ربما يمكن للأطفال الاستفادة من تقدير إجابات مسائل الرياضيات والتجارب العلمية. وعلينا أن نركز على الفوائد العملية لتقدير وفهم ماهية وشكل الإجابة الصحيحة.

إزالة الحوافز للسرعة المحمومة

لابد من إزالة كل حافز على أن يكون الطفل أول من يفرغ من عمله. وعلينا تحديد الوقت الذي ينبغي أن يستغرقه العمل. هذا من شأنه أن يكبح جماح الأطفال اللاهثين وراء أن يكونوا أول من يفرغ من العمل وكذلك يزيد من سرعة من يعاني منهم من البطء الشديد.

توفير إبداء الرأي في العمل بشكل مستمر

لابد من إيجاد نظام نبدي من خلاله آراءنا فيما يقوم به الأطفال حتى يدرك الأطفال ويميزوا بين ما هو مقبول وما هو ليس بمقبول من السلوكيات والأفعال والأعمال. لابد من إيجاد كلمات معينة لمدح العمل الجيد ولتقدير حسن اختيار الطفل للطرق السديدة. مثلا نقول للطفل : "لقد أعجبني الطريقة التي شرحت فيها الوصف. أو "إن طلبك للراحة ساعتها مكنك أن تستعيد قدرتك على التركيز. "

الاستعانة بأحد الموجهين

إن بعض الأطفال قد يستفيدون من الموجهين الذين سيعملون معهم لتحليل تقدم في الدراسة، وطرح أفكار بديلة وللثناء على النجاح في التقدم. إن هذا الموجه يجب أن ينظر إليها باعتباره شخصا ذا مصداقية، ويمكن أن يكون فردا من داخل المدرسة أو من خارجها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qalapalhaya.ahlamountada.com/
 
كيفيه تعليم الطفل الكتابه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الأخطاء الشائعة فى تعليم الطفل خلع الحفاضة
» كيفيه منع الغيره بين الاطفال
» مساج الطفل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: عالم المرأة :: حمل و أمومة-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010