قلب الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الحياة

أعوام من الوجود بعالم الشبكة العنكبوتية
 
الرئيسيةالمستشار الاجتماعي المجانى البوابةدخولالمستشار القانوني المجانيالتسجيلأحدث الصورالعاب اون لاين مجانا

 

 فى مثل هذا اليوم 18 يوليو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Nesma Fathy
مشرف سابق
مشرف سابق
Nesma Fathy


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : وسام الابداع

رسالة sms : هي لم تكن تملك في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها إلا سلاحا واحدا الكتب !

لـ ميلان كونديرا

عدد المساهمات : 2920

نقاط : 6429

السٌّمعَة : 51

تاريخ التسجيل : 25/03/2011

مصرية

الابراج : الثور

الأبراج الصينية : القط

العمل/الترفيه : Facebook ♥

الموقع : القسوة تحطم كل شيء حتى الماء

المزاج : مش هتفرق سينا من سونيا

تعاليق : كلما كان الإنسان أكثر إنعزالا
كان أكثر تعصباً وأضيق ذهنا

لـ علي الوردي


نوع المتصفح : الفايرفوكس


فى مثل هذا اليوم 18 يوليو Empty
مُساهمةموضوع: فى مثل هذا اليوم 18 يوليو   فى مثل هذا اليوم 18 يوليو Icon_minitimeالأربعاء يوليو 20, 2011 11:51 am

فى مثل هذا اليوم 18 يوليو 2009 تم إجراء انتخابات الرئاسة في موريتانيا لاختيار رئيس جديد بعد ما يقارب العام من الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المدني المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله

سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله (1938 - )، رئيس موريتانيا الأسبق. فاز في الانتخابات الرئاسية التي أجريت في مارس 2007 وتولى رئاسة موريتانيا في 19 أبريل 2007، ويعتبر أول رئيس مدني في موريتانيا يصل إلى الحكم بأصوات الشعب في أول انتخابات دعمه خلالها العسكر، بحسب ما اعترف هو لاحقاً بعد انقلابهم عليه. وتعتبر الفترة التي حكم فيها ربيع الحريات والديمقراطية.
أطيح به أثر انقلاب عسكري تزعمه الجنرال محمد ولد عبد العزيز في 6 أغسطس 2008 بسبب عزله لقادة الجيش بسبب التدخل في السياسة. قاوم سيدي الانقلاب ولم يرض بالأمر الواقع متحملا السجن ثم الإقامة الجبرية وساندته مجموعة أحزاب سمت نفسها "الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية" في العمل على إفشال الانقلاب، ولكن فشل الطرفان في تحقيق هذا الهدف، وكل ما تحقق لهما هو التوصل إلى اتفاق في العاصمة السنغالية داكار، سمح للرئيس بإعلان استقالته في إشارة إلى استمرار شرعيته خلال أشهر الانقلاب.
في 27 يونيو 2009 ألقى الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله خطابا أعلن من خلاله تخليه الطوعي عن السلطة، بعد أن وقع على مراسيم إقالة الوزير الأول السابق يحيى ولد أحمد الوقف وحكومته، وتكليف الوزير الأول الذي عينه العسكر وتم التوافق عليه مولاي ولد محمد الأغظف، وتعيين أعضاء حكومة الوحدة الوطنية الانتقالية


فى مثل هذا اليوم 18 يوليو 28473110150270566133254
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Nesma Fathy
مشرف سابق
مشرف سابق
Nesma Fathy


احترام قوانين المنتدى احترام قوانين المنتدى : 100 %

الأوســــــمـــــــــــــــــة : وسام الابداع

رسالة sms : هي لم تكن تملك في مقابلة عالم التفاهة الذي يحيط بها إلا سلاحا واحدا الكتب !

لـ ميلان كونديرا

عدد المساهمات : 2920

نقاط : 6429

السٌّمعَة : 51

تاريخ التسجيل : 25/03/2011

مصرية

الابراج : الثور

الأبراج الصينية : القط

العمل/الترفيه : Facebook ♥

الموقع : القسوة تحطم كل شيء حتى الماء

المزاج : مش هتفرق سينا من سونيا

تعاليق : كلما كان الإنسان أكثر إنعزالا
كان أكثر تعصباً وأضيق ذهنا

لـ علي الوردي


نوع المتصفح : الفايرفوكس


فى مثل هذا اليوم 18 يوليو Empty
مُساهمةموضوع: رد: فى مثل هذا اليوم 18 يوليو   فى مثل هذا اليوم 18 يوليو Icon_minitimeالأربعاء يوليو 20, 2011 2:23 pm

فى مثل هذا اليوم 18 يوليو 64 ميلاديه نشب حريق روما الكبير

حريق روما الكبير كان حريقا كبيرا دمر نحو ثلثي مدينة روما وذلك في سنة 64 ميلادية. وفقا لتاسيتس فقد انتشر الحريق سريعا واستمرت النيران مندلعة لمدة خمسة أيام ونصف وفى بعض الروايات استمر اسبوعاً. فيما لم تتضرر أربعة فقط من أحياء روما الأربعة عشر، حيث دمرت ثلاثة أحياء تماما فيما تضررت سبعة أحياء ضررا بالغا
ذكر كاسيوس ديو أن نيرون والذي كان إمبراطورا في ذلك الوقت كان ينشد مقطعا قديما من ملحمة شعرية من الأدب الإغريقي تعرف باسم "إلوبرسيس" ( Iliupersis) مرتديا ثيابا مسرحية وقت كانت المدينة تحترق. في حين ذكر تاسيتس أن نيرون كان موجودا في أنتيوم وقت وقوع الحريق، مضيفا أن القول أن نيرون كان يعزف على القيثارة ويغني وقت الحريق هو مجرد إشاعة
ووفقا لتاسيتس فانه ما أن علم نيرون بالحريق حتى عاد إلى روما لتنظيم المساعدات جراء الحريق، بل أنه قام بدفع أموال من ميزايته الخاصة. كما أنه قام بفتح قصوره الخاصة للناجين من الحريق كما أمر بتوفير الطعام للناجين.وفي أعقاب الحريق قام بوضع خطة تنمية جديدة للمدينة، بحيث لم تعد المنازل متلاصقة ببعضها وتم اعادة بناؤها من حجارة القرميد إضافة لطرق جديدة واسعة. كما قام نيرون ببناء قصر جديد عرف باسم دوموس أوريا "Domus Aurea" أو "البيت الذهبي" في منطقة كانت قد دمرت جراء الحريق. وقد زادت مساحة منطقة القصر عن 1.2 كيلومتر مربع
وللحصول على الأموال اللازمة لإعادة البناء فرض مزيد من الضرائب على مقاطعات الإمبراطورية

تروى احدى الروايات ان مَن أشعل شرارته الملك نيرون أو نيرو، حيث طغت على مخيلته إعادة بناء مدينة روما، لذا قام بإشعال النيران بالسيرك الكبير، ثم امتدت إلى بقية أحياء المدينة واستمر اشتعال النيران أسبوعاً كاملاً حصد الأرواح والممتلكات
وتستند الروايه الى التفكير الغير سوى لنيرون الذي قتل أمه وزوجته وحتى معلمه!!

نيرون أو نيرو (37 - 68) كان خامس وآخر إمبراطور الأمبراطورية الرومانية من السلالة اليوليوكلودية (من أغسطس حتى نيرون) (27 ق.م. - 68 م)وصل إلى العرش لأنه كان ابن كلوديوس بالتبنى

في بداية حكمه, كان "نيرون" مجرد امبراطور اسميا, لصغر سنه ولأن أمه "أغربينيا" ظلت تتحكم في كل شيء بنفوذها. عهدت "أغربينيا" مهمة تربية وتنشأت "نيرون" إلى اثنين من أكثر المخلصين لشخصها, "سينيك" الفيلسوف المفوه الذي وعدته بأن يصبح وزيرا للدوله (كان يعيش زمان "كاليغولا" ويختلف معه كثيرا حتى نفاه خارج روما ولم يعد لروما الا بعد زواج "أغربينيا" من "كلوديوس" وطلبها منه اعادة "سينيك"), و"بوروس" الذي وعدته بأن يكون قائدا للجيش. وبفضل خطب "سينيك" الحماسية وتأييد "بوروس" وضمان الجيش معه تم تنصيب "نيرون" 16 سنه امبراطورا وتناسى الجميع "بريتانيكوس" الوريث الشرعي للحكم.
بدأ الصدام يدب بين "نيرون" المتعطش للحكم ونفوذ أمه الظاهر جليا للعيان في كل صغيره وكبيره, وزاد الأمر تعقيدا بعد أن ظهر طيش "نيرون" وفشل "سينيك" و"بوروس" السيطره عليه. وظهر ذلك تحديدا عندما انجذب "نيرون" لامه من آسيا تدعى "آكتي" وبعده عن زوجته "اوكتافيا" التي لم يرى فيها سوى خطه من خطط أمه للوصول للحكم. وحيت تحولت أفعال "نيرون" إلى الخطوره بمكان لتهديد العرش والسلطه واجهته "أغربينيا" ووبخته وبدأ الصدام الذي وصل مداه عندما هددت "أغربينيا" "نيرون" بانه ان لم ينصاع لها فسوف تعيد العرش إلى الوريث الشرعي لحكم "بريتانيكوس". كان لهذا التهديد وقع شديد على "نيرون" الذي تنبه إلى وجود الوريث الشرعي للحكم على قيد الحياه واحتمال تنفيذ "أغربينيا" لتهديدها, وسواء أكانت "أغربينيا" جاده في تهديدها أم لا؟ فقد عزم "نيرون" على قتل "بريتانيكوس" بالسم, وهوا ما تم تنفيذه حسب رغبة "نيرون".
بعد ذلك بدأ "نيرون" في تحجيم دور أمه في الحياه السياسية فأغدق العطايا والأموال على الأمراء ورجال الدوله البارزين الذين تناسوا تحت وطأة العطايا والترهيب السبب الحقيقي لمقتل "بريتانيكوس" واكتفوا بتصديق رواية "نيرون" على انه مات بشكل طبيعي. ومع الوقت استسلمت "أغربينيا" لرغبة ابنها وتم اقصائها خارج القصر الامبراطوري وخصص لها "نيرون" قصر في المدينة كان مخصصا لعدد من أفراد الأسره الحاكمه وكان "نيرون" يزورها من وقت لآخر ويحرص في زيارته أنه يكون في كامل رونقه ومظهره حتى يظهر الفرق في السلطه بينه وبينها
بعدها انصرف "نيرون" إلى السكر والعربده والعهر وطاف يشبع رغباته المكبوته ليتحول حكمه مع الوقت إلى وابل على الشعب. والغريب أنه سيطرت عليه رغبه أنه بارع كمغنى ولاعب للقيثارة وسائق عربة حربية، والمؤرخ المتتبع لكيفية وصول الأباطرة إلى عرش روما يكتشف بسهولة أنه كان غالبا عن طريق الاغتيالات السياسية التي أصبحت السمة الأساسية للحكم في روما، ويحكى في بذخه وحبه للعطور انه في عهده كان سقف الدعوات يُمطر رذاذاً من العطور والزهور

حريق روما

أما أشهر جرائمه على الإطلاق كان حريق روما الشهير سنة 64 م حيث راوده خياله في أن يعيد بناء روما، وبدأت النيران من القاعدة الخشبية للسيرك الكبير حيث شبت فيها النيران وأنتشرت بشدة لمدة أسبوع في أنحاء روما، وألتهمت النيران عشرة أحياء من جملة أنحاء المدينة الأربعة عشر، وبينما كانت النيران تتصاعد والأجساد تحترق وفى وسط صراخ الضحايا كان نيرون جالساً في برج مرتفع يتسلى بمنظر الحريق الذي خلب لبه وبيده آلة الطرب يغنى أشعار هوميروس التي يصف فيها حريق طروادة.
وهلك في هذا الحريق آلالاف من سكان روما وأتجهت أصابع اتهام الشعب والسياسين تشير إليه إلى أنه هو المتسبب في هذا الحريق المتعمد، وتهامس أهل روما بالأقاويل عليه وتعالت كلماتهم وتزايدت كرهية الشعب نحوه، وأصبح يحتاج إلى كبش فداء يضعه متهماً أمام الشعب وكان أمامه اختيار أما اليهود أو المسيحية الحديثة في روما، ولكن كان اليهود تحت حماية بوبياسبينا إحدى زوجات نيرون، فألصق التهمة بالمسيحيين، وبدأ يلهى الشعب في القبض على المسيحيين واضطهادهم وسفك دمائهم بتقديمهم للوحوش الكاسرة أو حرقهم بالنيران أمام أهل روما في الستاديوم وفى جميع أنحاء الإمبراطورية حتى أن مؤهلات الولاة الذين كانوا يتولون الأقاليم هو مدى قسوتهم في قتل المسيحيين، وسيق أفواج من المسيحيين لإشباع رغبة الجماهير في رؤية الدماء، وعاش المسيحيين في سراديب تحت الأرض وفى الكهوف وما زالت كنائسهم وأمواتهم إلى الآن يزورها السياح.
وأستمر الاضطهاد الدموى أربع سنوات ذاق فيه المسيحيون كل مايتبادر إلى الذهن من أصناف التعذيب الوحشى، وكان من ضحاياه بولس وبطرس اللذان قتلا عام 68م. ولما سادت الإمبراطورية الرومانية الفوضى والجريمة أعلنه مجلس الشيوخ السنات أنه أصبح "عدو الشعب" فمات منتحراً في عام 68 م مخلفاً وراؤه حالة من الإفلاس نتيجة بذخه الشديد والفوضى من كثرة الحروب الأهلية أثناء حكمه ونيرون هو القيصر الذي أشار إليه سفر الأعمال في (أعمال 25 : 26) و(أعمال 26: 32) ولم ينته اضطهاد المسيحيين بموته وفى 68 م.


فى مثل هذا اليوم 18 يوليو 26907610150271202573254
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فى مثل هذا اليوم 18 يوليو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فى مثل هذا اليوم 7 يوليو
» فى مثل هذا اليوم 8 يوليو
» فى مثل هذا اليوم 9 يوليو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الحياة :: المنتدى العام :: المنوعات العامة :: حدث في مثل هذا اليوم-
انتقل الى:  
أختر لغة المنتدى من هنا

قلب الحياة

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الأن بتوقيت (مصر)
جميع الحقوق محفوظة لـقلب الحياة
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://qalapalhaya.ahlamountada.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010