كثير كثير .. هو الحديث عن الحب !!

كثير كثير هو الحديث عن الحب !!
في الأغاني.. وما أكثرها .. في البرامج .. في الأفلام ..
في المنتديات .. في رسائل المحمول .. في الصحف والمجلات ..
في أحاديث البنين والبنات .. في الشعر والنثر .. في القصص والمقالات ..
وكأن حياتنا صارت حب في حب !!
وياليتها كانت كذلك !؟

هل نحن فعلاً نعرف كيف نحب ؟
ـ أشك في ذلك كثيراً .. كثيراً
شك بحجم كثرة الحديث عن الحب .

وسؤالي إلى حضراتكم :
كيف تحب حبيبك ؟
كيف تريد أن يحبك حبيبك ؟
ماهو الحب ؟ ولماذا تريد أن تحب وتُحَب ؟

أقصد من الحب .. الحب بين قطبي الحياة ، الرجل والمرأة
لا حب المرء لأبيه وأمه وأخيه وصديقه ووطنه .. علمه وعمله
فهذا الحب في نظر البعض من البديهيات
وفي نظر آخرين أنه قد مات .. أو يحتضر
.لأننا أهملنا رعايته .. ولهذا حديث آخر

حتى في منتدانا الغالي هذا سطا الحب عليه . واحتل منه مساحة ليست باليسيرة
وهذه الظاهر هي التي دفعتني لفتح باب المناقشة في هذا الموضوع
آمــل الرد .........
شكرا لكم
الراشد

موضوع اكثرمن رائع وبالفعل افتقدنا معانى الحب الصحى ورغم ذلك اكثرنا من حديثناعنه كتمنينا للجنه نتمنها رغم عدم رؤيتنا لها ونتمنى الحب رغم عدم ادراكنا له

موضوع: شكر الجمعة نوفمبر 05, 2010 9:36 pm

أشكرك على الرد السريع
وأحمد الله أن الفكرة قد لاقت قبولاً
وكما تفضلتِ وذكرتِ في ردك
نحن نتمنى الجنة ولم نرها
فعلا.. نحن نتمنى الجنة .. ولا نعمــــــل لها

كذلك الحب .. نحن نتحدث عنه ولا نعرفه
بل نستغل مسماه لمآرب آخرى بعيدة كل البعد عن الحب
فكما قلتُ في مشاركة سابقة
ألف باء الحب .. أن يخاف المحب على حبيبه
لا أن يدفعه إلى النار كما يفعل محبين تامر وهيفا
المحب الصادق يدخل بحبيبه الجنة .. لا النار
شدت كوكب الشرق :
دا أنت لو حبيت يومين
كان هواك خلاك ملاك
فلكل من يتحدث عن الحب ولا يعرفه نرد عليه
نقول له باقي حكمة كوكب الشرق :
أنت فين والحب فين ؟

الحب الحقيقي هو ما نحاول أن نأصله في النفوس
ليترجم إلى أفعال سامية ومشاعر راقية
تتفاعل معها الأوراح لا الأجساد

شكرا لك صحراء البحر
الراشد

بسم الله الرحمن الرحيم

وسؤالي إلى حضراتكم :
كيف تحب حبيبك ؟
كيف تريد أن يحبك حبيبك ؟
ماهو الحب ؟ ولماذا تريد أن تحب وتُحَب ؟

اجابتى للاربع اسئله استاذى الراشد هوة (الاحـــــــتــــــــواء) بما يحويه من معانا

تقبل تحياتى

& ثرى الفجر &

» محرمات استهان بها كثير من الناس
» الحديث الضعيف
» صحة الحديث: من رآني ي حقًّافقد رآن